هناك العديد من القواسم المشتركة بين علم المعاني في اللغتين الفارسية والعربية. لقد قلد معظم علماء الخطاب الفارسي في أعمالهم وذكروا نفس محتويات دلالات اللغة العربية دون تغيير أو ببراهين فارسية ومن ناحية أخرى، فقد ذكروا المزيد من القواسم المشتركة والتعبير عن الاختلافات لا چکیده کامل
هناك العديد من القواسم المشتركة بين علم المعاني في اللغتين الفارسية والعربية. لقد قلد معظم علماء الخطاب الفارسي في أعمالهم وذكروا نفس محتويات دلالات اللغة العربية دون تغيير أو ببراهين فارسية ومن ناحية أخرى، فقد ذكروا المزيد من القواسم المشتركة والتعبير عن الاختلافات لا مكان له في أعمالهم. بحث هذا البحث في الاختلافات القائمة فيما يتعلق بموضوعات النداء، والندبة، والإستغاثة، والمدح ، والذمّ، والتعجب، والتمنّي والترجيّ بمساعدة خبراء في دلالات اللغتين الفارسية والعربية. النتيجة النهائية هي أنه في المواضيع المذكورة أعلاه، في حين أن هناك قواسم مشتركة، هناك أيضًا اختلافات. أيضًا، غالبًا ما يكون النموذج الهيكلي للجمل العربية قائمًا على القواعد والقياس، ولكن في اللغة الفارسية، غالبًا ما لا تحتوي الموضوعات المذكورة أعلاه على قواعد هيكلية خاصة ومتماسكة. وعادة ما يتم تلقي المحتوى بطرق مثل نوع التعبير ونبرة المتحدث.النتيجة النهائية هي أنه في المواضيع المذكورة أعلاه، في حين أن هناك قواسم مشتركة، هناك أيضًا اختلافات. أيضًا، غالبًا ما يكون النموذج الهيكلي للجمل العربية قائمًا على القواعد والقياس، ولكن في اللغة الفارسية، غالبًا ما لا تحتوي الموضوعات المذكورة أعلاه على قواعد هيكلية خاصة ومتماسكة. وعادة ما يتم تلقي المحتوى بطرق مثل نوع التعبير ونبرة المتحدث.
پرونده مقاله
تحاول الدراسات الأسلوبیة دراسة بناء الشعر وتحلیل أجزائه بغیة الکشف عن نظمه وفقا للمستویات الصوتیة والترکیبیة والبلاغیة لتُمَیِّز بعدَ ذلک بین نتاج الأدباء وتَحکُمَ علی الرصین السمین منه؛ ممّا هو غثّ هَزِلٌ یتَخَلّلهُ الوهنُ والخور. والأسلوبیة تطمح إلی دراسة البنیات الأس چکیده کامل
تحاول الدراسات الأسلوبیة دراسة بناء الشعر وتحلیل أجزائه بغیة الکشف عن نظمه وفقا للمستویات الصوتیة والترکیبیة والبلاغیة لتُمَیِّز بعدَ ذلک بین نتاج الأدباء وتَحکُمَ علی الرصین السمین منه؛ ممّا هو غثّ هَزِلٌ یتَخَلّلهُ الوهنُ والخور. والأسلوبیة تطمح إلی دراسة البنیات الأسلوبیة في الخطاب الأدبي" البنیة الإیقاعیة والترکیبیة والدلالیة" وغایتها في ذلک کشف العلاقات التي تربط هذه البنیات بغیة الوصول إلی ما یتفرد به الخطاب الأدبي من حیث بنائه اللغوي وإدراک القیمة الفنیة والأدبیة التي تکمن وراءها. وقد استهدفت هذه الدراسة دراسة الأسلوبیة والأسلوب لغة واصطلاحا ومستویاتها الثلاثة: المستوی الصوتي والمستوي الدلالي والمستوی الترکیبي وقامت بالمقارنة الأسلوبیة في قصیدتین: إحداهما لشمس الدین الکوفي والأخری لابن شهید. القصیدة الأولی یرثي بها الشاعر مدینته الحبیبة "بغداد" والأخری یبکي لفقده قرطبة. وبعد دراسة سمات الأسلوبیة وخصائصها في کلا القصیدتین وعقد المقارنة بینهما خلصت إلی أن کلا من الشاعرین قد استخدم سمات الأسلوبیة لیودعها معانيَ یَعجز ظاهرُ اللغة عن إیصالها للمتلقي، وعند المقارنة اتضح أنَّ کلَّ واحد منهما قد تفوّق في بعض تلک الخصائص علی صاحبه وأخفق في بعضها؛ کما أنّه ظَهَرَ أنّ هناک توازنا مقصودا في إیقاع القصیدتین وأنَّ التکرار الصوتيّ متناسق له دلالة علی قصد الشاعر علماً أنّ هذه الدراسة استخدمت المنهج التحلیلي والوصفي وأیضا استفادت من الأحصاء لبیان خصائص الأسلوبیة في القصیدتین.
پرونده مقاله