تحليل قصص الشرطة في الأدب الفارسي
الملخص
تنقسم القصة کواحدة من أهم الأنواع الأدبية إلی عدة فروع منها قصص الشرطه أو الروایة البوليسية حیث ظهرت أول الأمثلة الكاملة لها في الأدب العالمي قبل أكثر من 180 عامًا فبدأت بتغلغلها إلی إيران من خلال الترجمة لأول مرة حوالي العقد ا چکیده کامل
تحليل قصص الشرطة في الأدب الفارسي
الملخص
تنقسم القصة کواحدة من أهم الأنواع الأدبية إلی عدة فروع منها قصص الشرطه أو الروایة البوليسية حیث ظهرت أول الأمثلة الكاملة لها في الأدب العالمي قبل أكثر من 180 عامًا فبدأت بتغلغلها إلی إيران من خلال الترجمة لأول مرة حوالي العقد الأخير من القرن الثالث عشر للهجرة الشمسیة. تعد القصص البوليسية من أکثر الأعمال الأدبية شعبية فظهرت في الأدب الفارسي بأشكال مختلفة منذ نشأتها إذ نسعی في هذا المقال تحلیل نشأة قصص الشرطة و تطورها في الأدب الفارسي باستخدام المصادر المكتوبة بطريقة وصفية تحليلية.
تنقسم القصة کواحدة من أهم الأنواع الأدبية إلی عدة فروع منها قصص الشرطه أو الروایة البوليسية حیث ظهرت أول الأمثلة الكاملة لها في الأدب العالمي قبل أكثر من 180 عامًا فبدأت بتغلغلها إلی إيران من خلال الترجمة لأول مرة حوالي العقد الأخير من القرن الثالث عشر للهجرة الشمسیة. تعد القصص البوليسية من أکثر الأعمال الأدبية شعبية فظهرت في الأدب الفارسي بأشكال مختلفة منذ نشأتها إذ نسعی في هذا المقال تحلیل نشأة قصص الشرطة و تطورها في الأدب الفارسي باستخدام المصادر المكتوبة بطريقة وصفية تحليلية.
الكلمات الدلیلية: قصة ، قصة الشرطة، الأدب الفارسي، تاريخ.
پرونده مقاله
إن شعراء المهجر وشعراء فلسطين المشرّدين، يعيش كلاهما خارج بلادهم، وإلى جانب شعورهم بالغربة، لديهم حنين إلى الوطن. ولكن تختلف الدوافع والأسباب وراء هجرة هؤلاء الشعراء؛ فإن شعراء المهجر هاجروا إلى دول الأمريكتين الشمالية والجنوبية بإرادتهم ولأجل عيش حياة أفضل، ولهم أن يعو چکیده کامل
إن شعراء المهجر وشعراء فلسطين المشرّدين، يعيش كلاهما خارج بلادهم، وإلى جانب شعورهم بالغربة، لديهم حنين إلى الوطن. ولكن تختلف الدوافع والأسباب وراء هجرة هؤلاء الشعراء؛ فإن شعراء المهجر هاجروا إلى دول الأمريكتين الشمالية والجنوبية بإرادتهم ولأجل عيش حياة أفضل، ولهم أن يعودوا - متى ما شاؤوا - إلى أوطانهم. أما شعراء فلسطين، فلم يخرجوا من بلدهم طوعًا، بل إن المحتلّين الصهاينة هم الذين قاموا بتهجيرهم، وليس لهم العودة إلى وطنهم. في هذا المقال، نحاول بمنهج تحليلي-وصفي دراسة آثار الهجرة على شعر فلسطين وشعر المهجر وتبيان الفروق بين هذه الآثار. تبيّن النتائج المتحصلة من هذا العمل البحثي أن اختلاف دوافع الهجرة وأسبابها، قد ترَك تأثيرًا مباشرًا على الشعر لدى شعراء فلسطين وشعراء المهجر. يحنّ شعراء المهجر إلى الوطن، ولكن لا يعودون إليه متوسلين بذرائع واهية، ويصوّبون سهام النقد إلى الجماهير، بينما يعشق شعراء فلسطين بلدهم ويدعون الجماهير إلى النضال. كما أن عواطف الشعراء الفلسطينيين ومشاعرهم المعبّرة عن التوق إلى الوطن، أصدق وأقوى من التي لدى شعراء المهجر. تبيّن النتائج المتحصلة من هذا العمل البحثي أن اختلاف دوافع الهجرة وأسبابها، قد ترَك تأثيرًا مباشرًا على الشعر لدى شعراء فلسطين وشعراء المهجر. يحنّ شعراء المهجر إلى الوطن، ولكن لا يعودون إليه متوسلين بذرائع واهية، ويصوّبون سهام النقد إلى الجماهير، بينما يعشق شعراء فلسطين بلدهم ويدعون الجماهير إلى النضال. كما أن عواطف الشعراء الفلسطينيين ومشاعرهم المعبّرة عن التوق إلى الوطن، أصدق وأقوى من التي لدى شعراء المهجر. تبيّن النتائج المتحصلة من هذا العمل البحثي أن اختلاف دوافع الهجرة وأسبابها، ولكن لا يعودون إليه متوسلين بذرائع واهية
پرونده مقاله