فهرست مقالات فرامرز میرزایی


  • مقاله

    1 - إشکالية التأزم الهوياتي في النقد ما بعد الکولونيالي:تحديد مؤشرات أزمة الهوية في التحليل الروائي
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 5 , سال 12 , زمستان 2022
    تُعدّ إشکالية الهوية من أهم مرتکزات النقد مابعد الکولونيالي الذي عُني بتأثيرات الاستعمار علی هويات المستعمَرين انطلاقا من جدلية الأنا/الآخر أو المستعمَر/المستعمِر وما يفرزه لقائهما من تأزّم هوياتي. وقد تطرّقَ الأدب الروائي لما بعد الکولونيالی لقضية الهوية والانتماء بشکل چکیده کامل
    تُعدّ إشکالية الهوية من أهم مرتکزات النقد مابعد الکولونيالي الذي عُني بتأثيرات الاستعمار علی هويات المستعمَرين انطلاقا من جدلية الأنا/الآخر أو المستعمَر/المستعمِر وما يفرزه لقائهما من تأزّم هوياتي. وقد تطرّقَ الأدب الروائي لما بعد الکولونيالی لقضية الهوية والانتماء بشکل بارز، وقد تناول الروائيون ثيمة لقاء الشرق بالغرب لرصد تبعات هذا اللقاء علی التشکّلات الهوياتية لأنّ الاحتکاك بالآخر يحرّك الإحساس بالانتماء لدی المرء لبناء هوية مستقلة تميزه عن غيره. والآخر بالنسبة للشرقيين هو الغرب المستعمِر الذي عمل جاهدا علی تقويض وطمس هوياتهم. فاحتواء الرواية علی قضايا المجتمع الثقافية، ومن ضمنها قضية الهوية علی نطاق واسع، يؤهلها لتکون أرضية خصبة لدراسة الأزمة الهوياتية الناجمة عن صدام الأنا بالآخر. تأسيساً علی أهمية موضوع الهوية وانعکاسه علی عالم الرواية، سعت الدراسة هذه إلی تقديم إطار مبتکر لدراسة الأزمة الهوياتية اعتماداً علی المنهج الوصفي-التحليلي العام والاستعانة بأدوات التفسير، والاستنباط، والدقة إضافة إلی القراءة الطباقية المعتمَدة في النقد ما بعد الکولونيالي. وتوصلت الدراسة إلی إطار تحليلي لفهم الأزمة الهوياتية يتکوّن من ست مؤشرات رئيسية تحت عناوين: عقدة النقص والانبهار بالآخر(التغريب)، الفصام/الشيزوفرينيا، عقدة الجنس/قلق الخصاء، الاغتراب، التخلّف، والعنف. يتيسر فهم التأزم الهوياتي وموقفه في الرواية بتطبيق هذه المؤشرات وتحليلها حسب مدی ظهورها فيها. پرونده مقاله

  • مقاله

    2 - صورة الآخر الإسرائیلی فی روایة "المتشائل" لإمیل حبیبی
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 4 , سال 7 , پاییز 2017
    یُعتبر إمیل حبیبی من الروائیین الفلسطینیین الّذی عاش فى الأراضی المحتلة وکافح بقلمه ضدّ المحتلّین، وتُعتبر روایة "الوقائع الغریبة فی اختفاء سعید أبی النحس المتشائل" أشهر أعماله وهی روایة تتکوّن من عدة رسائل أرسلها السارد إلى الکاتب فی لغة سخریة أحیاناً وجادة أحیاناً أخر چکیده کامل
    یُعتبر إمیل حبیبی من الروائیین الفلسطینیین الّذی عاش فى الأراضی المحتلة وکافح بقلمه ضدّ المحتلّین، وتُعتبر روایة "الوقائع الغریبة فی اختفاء سعید أبی النحس المتشائل" أشهر أعماله وهی روایة تتکوّن من عدة رسائل أرسلها السارد إلى الکاتب فی لغة سخریة أحیاناً وجادة أحیاناً أخرى مستخدماً الأسالیب البلاغیة المختلفة إلّا أن المغزى الرئیس هو محاولة لتصویر الصراع الدائر فى الأراضى المحتلة بین الإسرائیلیین والفلسطینیین. والروایة تهتمّ بالشخصیات الإسرائیلیة بوصفها أحد جانبی الصراع والعنصر الذی یحتلّ موطن الفلسطینی (الأنا) ویمارس العنف والقهر ضده وبما أنّه عنصر هام ّفی هذه الروایة بشکل خاصّ وفى الصراع الدائر فى الأراضی المحتلة بشکل عامّ تمّ اختیاره لدراسة صورته فی هذا المقال. فیحاول هذا المقال دراسة صورة الآخر الإسرائیلی الیهودی فی روایة المتشائل بوصفها روایة من روایات الأدب الفلسطینی المقاوم وینتهج المنهج الوصفی – التحلیلی فی تحلیل النصّ الروائی للوصول إلی خصائص الصورة المرسومة للآخر الإسرائیلی فی هذه الروایة. وتشیر النتائج إلی أنّ الکاتب رسم صورة سلبیّة للآخر معتمداً علی اللغة الرمزیة أحیاناً والسخریة أحیاناً أخری وبواسطة عدة عناصر مثل اللغة، والجسد، والمکان. پرونده مقاله