• فهرس المقالات التوتر

      • حرية الوصول المقاله

        1 - سيميوطيقا التوتر في رواية طوق الحمام لرجاء عالم علی ضوء منهج جاک فونتاني وکلود زلبربيرج
        رجاء أبوعلی بهزاد اسبقی گیگلو
        السیمیوطیقا عبارة عن نظریة عامة للأدلة وسیرها داخل الفکر، ویعد الهدف الأساسي من المنهج السیمیوطیقي اقتحام النصّ الأدبي مثل الروایة، والاطلاع علی خفایاه وتمییز خصائصه؛ لیستخرج السیمیوزیس منها أسس النقد التحلیلي وأرکانه. وبهذا تعتمد سیمیوطیقا التوتر علی فصل الرغبة عن الإم أکثر
        السیمیوطیقا عبارة عن نظریة عامة للأدلة وسیرها داخل الفکر، ویعد الهدف الأساسي من المنهج السیمیوطیقي اقتحام النصّ الأدبي مثل الروایة، والاطلاع علی خفایاه وتمییز خصائصه؛ لیستخرج السیمیوزیس منها أسس النقد التحلیلي وأرکانه. وبهذا تعتمد سیمیوطیقا التوتر علی فصل الرغبة عن الإمکان والتحقق، وهو قائم علی جدلیة القوة والمدی، هذا من ناحیة ومن ناحیة أخری، التوتر یمثل مکاناً تخييلیّاً أنتجه تفاعل حالات الذات والوجدان مع عالم الأشیاء في امتداده الزماني والمکاني والکمي. اعتمدت هذه الدراسة علی المنهج الوصفي ــ التحلیلي ونحن هنا بصدد دراسة روایة طوق الحمام ونقدها علی ضوء منهج سیمیوطیقا التوتّر مع دراسة أهمّ العناصرالسیمیوطیقیة التي نراها في الروایة وبین شخصیات المجتمع المکي في عصر ما بعد الکولونیالیة. توصّل البحث إلی أنّ هذه الدراسة في سیمیوطیقا التوتّر أدّت إلی ظهور التوتّر الموجود بین شخصیات وحوادث الروایة بحیث قد یصل التوتّر إلی حدّ لا یفهم المتلقي معه الحوادث الموجودة في الروایة وکلام الشخصیات فیها، أو قد یفهم معنی آخر یختلف عن قصد الکاتبة. ویتعیّن من البحث أنّ التصورات النظریة في الروایة حسب سیمیوطیقا التوتر قد یؤدي إلی تحدید بعض القیم الأساسیة في توتر الثقافة والحضارة لتحدید الشدة والمدی بهما. واستنتجنا أنّ الأبعاد الأساسیة والمنظور الداخلي والخارجي والزمان والمکان والقیم الکونیة والمجردة من شخصیات وحوادث الروایة خاصة الأبعاد الفرعیة والذات المدرکة والمتلفظة قد أسهمت کثیراً في توتر الثقافة والحضارة المکیتین. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        2 - دراسة سمنطيقية للسرد في قصة الملك والجاریة في المثنوي المعنوي للرومي
        پگاه رسولی شهین اوجاق علیزاده
        من الأساليب الجديدة في دراسة وتحليل النصوص الأدبية استخدام نماذج من السمنطيقية. في هذا النهج، ترتبط عملية إنتاج المعنى بالظروف الحسية والإدراكية، وتتحول الإشارات، جنباً إلى جنب مع المعنى، إلى سلسة ديناميكية (سيالة) متكاثرة ومتعددة الأبعاد. نظراً للتفسير واتساع المعنى ال أکثر
        من الأساليب الجديدة في دراسة وتحليل النصوص الأدبية استخدام نماذج من السمنطيقية. في هذا النهج، ترتبط عملية إنتاج المعنى بالظروف الحسية والإدراكية، وتتحول الإشارات، جنباً إلى جنب مع المعنى، إلى سلسة ديناميكية (سيالة) متكاثرة ومتعددة الأبعاد. نظراً للتفسير واتساع المعنى الذي يمكن رؤيته في الحكايات العرفانية للمثنوي، أصبح المنهج السمنطيقي أساساً للبحث في قصة "الملك والجارية" من الكتاب الأول للرومي في المثنوي. تسعى هذه الورقة البحثية، معتمدة المنهج الوصفي التحليلي، إلى دراسة أنواع أنظمة الخطاب المستخدمة في هذه القصة. تشير نتائج هذا البحث إلى أن الخطاب ديناميكي وأن تطور الخطاب قد أعطى صورة خاصة للقصة. وأنظمة الخطاب لها مكوّنات التفاعل، والتشويش، والتوتر، مع وظائف ظاهراتية، ومتسامية، ونشوية (حالة السُكر)، وأخلاقية وثقافية، ونظام الفعل القائم على التوتر العاطفي العالي حیث إن له دورا أكثر محورية فی القصة مع الوظائف الظاهراتية، المتسامية الانجذابية الأخلاقية (الإتيكيت) والثقافية. كما أنه في تحليل النص تم شرح كيفية إنتاج وتأجيل المعنى بناءً على الوظائف التي تمت مناقشتها. تفاصيل المقالة