الأدب الحدیث فى سوریة و لبنان
محورهای موضوعی : شعر
1 - عضو هیئت علمى دانشکاه آزاد اسلامى _ واحد جیرفت
کلید واژه:
چکیده مقاله :
یمکن أن ترجع النهصةالشعریة فى سوریة - لبنان ألى أیام حعرب العالمیةالأولى. ففى هذه الفترة تبلورت الخطوط الأساسیة للمسیرة الشعریة. و ظهر شعراء کثیرون أبدعوا و أعادواالشعر إلى عهد ازدهاره. و لم یتقیدالشعراءالعرب باتجاه شعرى واحد، فنراهم کلاسیکیین و رومانسیین و رمزیین فى آن واحد. کما ان الشاعر منهم فى العصرالحدیث ینظم على الأبحرالخلیلیة أو التفعیلة الواحدة. أو یخرج أحیانا عن الأوران. و هو فى کل ذلک یتألق فى عالم الشعر و یماع. ولکن الخروج عن الوزن نهائیاً قد یجعل الشعر نوعاً من النثر الفنى الذى عرفه العرب فى العصور المعتلئة، و بخاصة فی العصرالعباسى على ید الایرانیین کبدیع الزمان الهمذانى والصاحب بن عباد و ابن العمید والخوارزمى و غیرهم. والشعر فى هذین البلدین کما هو ماله فى البلدان العربیة الأخرى تأ ثر بالشرق والغرب. ولکنه حافظ على أصالته و عبر عن بیئته.
Contemporary literature has been created in Syria and Lebanon because of the suitable backdrop which was provided by previous poets. So they could create schools in their countries by using Western classic methods. For instance, in classic poet which was based on "wisdom" philosophy, emotion has given up against wisdom; this school followed the Arithmetic school. On the other hand, by composing rhythmic poets in Persian, the close relation is clearly observable; such as Nima and shamloo's. Contemporary poets such "Nazek al-Mala'ek" and "Nezar Ghovani" could use these in their songs and emotions which have the most important effect on Arab, Syrian and Lebanese poetry.