فهرس المقالات حبیب کشاورز


  • المقاله

    1 - الروافد الأجنبیة فی نظرة جبران خلیل جبران للموت
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 14 , بهار 2023
    الموت أحد الظواهر الطبیعیة التی تحدث عنها الأدباء قدیما وحدیثا. الأدباء المعاصرون یتحدثون عن الموت کثیرا ولهم مواقف متباینة حول الموت أحیانا ونظرتهم إلى الموت أکثر عمقا وعاطفیة مقارنة بالأدباء فی العصور الماضیة. جبران خلیل جبران أیضا من الأدباء الذین تحدث عن الموت فی آث أکثر
    الموت أحد الظواهر الطبیعیة التی تحدث عنها الأدباء قدیما وحدیثا. الأدباء المعاصرون یتحدثون عن الموت کثیرا ولهم مواقف متباینة حول الموت أحیانا ونظرتهم إلى الموت أکثر عمقا وعاطفیة مقارنة بالأدباء فی العصور الماضیة. جبران خلیل جبران أیضا من الأدباء الذین تحدث عن الموت فی آثاره الشعریة والنثریة ونظرته إلى الموت تختلف عن نظرة القدماء إلى الموت. جبران فی نظرته إلى الموت إضافة إلى میزاته الشخصیة وموت أخته وأمه، تأثر بالأدباء الغربیین والمکاتب الغربیة أیضا وفی هذه المقالة بالمنهج التحلیلی – الوصفی نرید دراسة الروافد الأجنبیة المؤثرة فی نظرة جبران خلیل جبران للموت. وتظهر النتائج بأن جبران تأثر بالأدباء الغربیین منهم نیتشه وإدجار آلان بو وولیم بلیک کما تأثر بالمذهب الرومنسی والأدباء الرمانسیین أیضا. هو کان یعشق الموت وحبه للموت کان متأثرا بالمذهب الرومانسی وکان یشعر بالغربة فی هذا العالم ویعتقد بأن الموت یزیل هذه الغربة وینجیه ویشفیه. نظرة جبران خلیل جبران للموت متأثرة بالأدب الغربی إلى حد کبیر وهو تأثر بالأدباء الغربیین أولا ثم المذاهب الغربیة خاصة المذهب الرومانسی ویمکن القول بأن تأثره بالدیانة المسیحیة والأدباء الغربیین کان أکثر من الدیانة الإسلامیة والأدباء العرب. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - تأثير الهجرة في شعر المهجر والشعر الفلسطيني (دراسة مقارنة)
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 15 , زمستان 1402
    إن شعراء المهجر وشعراء فلسطين المشرّدين، يعيش كلاهما خارج بلادهم، وإلى جانب شعورهم بالغربة، لديهم حنين إلى الوطن. ولكن تختلف الدوافع والأسباب وراء هجرة هؤلاء الشعراء؛ فإن شعراء المهجر هاجروا إلى دول الأمريكتين الشمالية والجنوبية بإرادتهم ولأجل عيش حياة أفضل، ولهم أن يعو أکثر
    إن شعراء المهجر وشعراء فلسطين المشرّدين، يعيش كلاهما خارج بلادهم، وإلى جانب شعورهم بالغربة، لديهم حنين إلى الوطن. ولكن تختلف الدوافع والأسباب وراء هجرة هؤلاء الشعراء؛ فإن شعراء المهجر هاجروا إلى دول الأمريكتين الشمالية والجنوبية بإرادتهم ولأجل عيش حياة أفضل، ولهم أن يعودوا - متى ما شاؤوا - إلى أوطانهم. أما شعراء فلسطين، فلم يخرجوا من بلدهم طوعًا، بل إن المحتلّين الصهاينة هم الذين قاموا بتهجيرهم، وليس لهم العودة إلى وطنهم. في هذا المقال، نحاول بمنهج تحليلي-وصفي دراسة آثار الهجرة على شعر فلسطين وشعر المهجر وتبيان الفروق بين هذه الآثار. تبيّن النتائج المتحصلة من هذا العمل البحثي أن اختلاف دوافع الهجرة وأسبابها، قد ترَك تأثيرًا مباشرًا على الشعر لدى شعراء فلسطين وشعراء المهجر. يحنّ شعراء المهجر إلى الوطن، ولكن لا يعودون إليه متوسلين بذرائع واهية، ويصوّبون سهام النقد إلى الجماهير، بينما يعشق شعراء فلسطين بلدهم ويدعون الجماهير إلى النضال. كما أن عواطف الشعراء الفلسطينيين ومشاعرهم المعبّرة عن التوق إلى الوطن، أصدق وأقوى من التي لدى شعراء المهجر. تبيّن النتائج المتحصلة من هذا العمل البحثي أن اختلاف دوافع الهجرة وأسبابها، قد ترَك تأثيرًا مباشرًا على الشعر لدى شعراء فلسطين وشعراء المهجر. يحنّ شعراء المهجر إلى الوطن، ولكن لا يعودون إليه متوسلين بذرائع واهية، ويصوّبون سهام النقد إلى الجماهير، بينما يعشق شعراء فلسطين بلدهم ويدعون الجماهير إلى النضال. كما أن عواطف الشعراء الفلسطينيين ومشاعرهم المعبّرة عن التوق إلى الوطن، أصدق وأقوى من التي لدى شعراء المهجر. تبيّن النتائج المتحصلة من هذا العمل البحثي أن اختلاف دوافع الهجرة وأسبابها، ولكن لا يعودون إليه متوسلين بذرائع واهية تفاصيل المقالة

  • المقاله

    3 - الروافد الأجنبیة فی نظرة جبران خلیل جبران للموت
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 12 , بهار 2021
    الموت أحد الظواهر الطبیعیة التی تحدث عنها الأدباء قدیما وحدیثا. الأدباء المعاصرون یتحدثون عن الموت کثیرا ولهم مواقف متباینة حول الموت أحیانا ونظرتهم إلی الموت أکثر عمقا وعاطفیة مقارنة بالأدباء فی العصور الماضیة. جبران خلیل جبران أیضاً من الأدباء الذین تحدث عن الموت فی آ أکثر
    الموت أحد الظواهر الطبیعیة التی تحدث عنها الأدباء قدیما وحدیثا. الأدباء المعاصرون یتحدثون عن الموت کثیرا ولهم مواقف متباینة حول الموت أحیانا ونظرتهم إلی الموت أکثر عمقا وعاطفیة مقارنة بالأدباء فی العصور الماضیة. جبران خلیل جبران أیضاً من الأدباء الذین تحدث عن الموت فی آثاره الشعریة والنثریة ونظرته إلی الموت تختلف عن نظرة القدماء إلی الموت. جبران وهو من أشهر الأدباء فی المهجر الشمالی ومن أعضاء الرابطة القلمیة، فی نظرته إلی الموت إضافة إلی میزاته الشخصیة وموت أخته وأمه، تأثر بالأدباء الغربیین والمکاتب الغربیة أیضا وفی هذه المقالة بالمنهج التحلیلی- الوصفی نرید دراسة الروافد الأجنبیة المؤثرة فی نظرة جبران خلیل جبران للموت. وتظهر نتائج الدراسة بأن جبران تأثر بالأدباء الغربیین منهم نیتشه وإدجار آلان بو وولیم بلیک کما تأثر بالمذهب الرومنسی والأدباء الرمانسیین أیضاً. هو کان یعشق الموت وحبه للموت کان متأثرا بالمذهب الرومانسی وکان یشعر بالغربة فی هذا العالم ویعتقد بأن الموت یزیل هذه الغربة وینجیه ویشفیه. تفاصيل المقالة