فهرس المقالات کاوه خضری


  • المقاله

    1 - صورة مایاکوفسکی فی شعرعبدالوهاب البیاتی وشیرکو بیکه‌س «دراسة صورولوجیة فی الأدب المقارن»
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 1 , السنة 2 , بهار 1434
    علم الصورة (Imagologie)هو البحث عن صورة الآخر الأجنبی فی النصّ الأدبی. یتیحُ لنا علم الصورة معرفة الإنسان للإنسان وعبر هذه المعرفة یبرز لنا الجوهر المشترک للإنسانیة. وعند ذاک ننطلق إلی عالم الأخوة التی تجمع الأنا بالآخر. ولو تأملنا هذا الجوهر لوجدناه لا یتبلور إلّا بالت أکثر
    علم الصورة (Imagologie)هو البحث عن صورة الآخر الأجنبی فی النصّ الأدبی. یتیحُ لنا علم الصورة معرفة الإنسان للإنسان وعبر هذه المعرفة یبرز لنا الجوهر المشترک للإنسانیة. وعند ذاک ننطلق إلی عالم الأخوة التی تجمع الأنا بالآخر. ولو تأملنا هذا الجوهر لوجدناه لا یتبلور إلّا بالتفاعل مع الآخرین؛ من هنا تبرز أهمیة الدراسات الأدبیة المقارنة التی تقوّم علاقاتنا مع الآخر. عبدالوهاب البیاتی وشیرکو بیکه س من عمالقة الشعراء فی الشعر العربی والکردی المعاصرین، وأنشد کلّ منهما قصیدة فی وصف مایاکوفسکی الروسی، وقد تمثّل الأنا العربی والکردی فی شعرهما منظومة علاقات مع الآخر فی إطار کلّه صداقة و ود وتمجید. تحاول هذه المقالة من خلال المنهج الوصفی – التحلیلی والمقارنی أن تتوقف عند مواطن التلاقی والخلاف فی تصویر البیاتی وبیکه س عن الآخر الروسی المتمثل فی مایاکوفسکی. والنتائج تدلّ علی أنّ الشاعرین قد عرضا صورة الآخر الروسی فی صورة التسامح؛ وهذا النوع من قراءة الآخر یعتبر من أجمل صور قرائته، والحالة الوحیدة للتبادل الحقیقی. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - مقوِّمات العالمیة الأدبیة فی روایة "الشحَّاذ" لنجیب محفوظ
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 1 , السنة 7 , بهار 2018
    العالمیة الأدبیة هو ارتقاء أدب ما، کلیاً أو جزئیاً، إلى مستوى الاعتراف العالمی العام بعظمته وفائدته والإقبال على ترجمته وقراءته وتعرُّفه ودراسته. ترعرع فی أحضان الروایة العربیة روائیّون کنجیب محفوظ الذی حصل علی جائزة نوبل عام 1988م. ولا شکَّ أنها کانت لجهود نجیب محفوظ ا أکثر
    العالمیة الأدبیة هو ارتقاء أدب ما، کلیاً أو جزئیاً، إلى مستوى الاعتراف العالمی العام بعظمته وفائدته والإقبال على ترجمته وقراءته وتعرُّفه ودراسته. ترعرع فی أحضان الروایة العربیة روائیّون کنجیب محفوظ الذی حصل علی جائزة نوبل عام 1988م. ولا شکَّ أنها کانت لجهود نجیب محفوظ الروائیة دلالة واسعة وعمیقة فی حرکة الروایة العربیة نحو العالمیة. یحاول هذا المقال أن یدرسَ مقوِّمات العالمیة الأدبیة فی روایة الشحاذ علی أساس آراء حسام الخطیب وذلک یکون من خلال المنهج التلفیقی الذی یجمع بین نظریة العالمیَّة الأدبیة والمنهج التوصیفی – التحلیلی. تدلُّ النتائج علی أنَّ الروایة تمتاز بمیزات تؤهلها للحضور فی الفضاء العالمی حیث أن الروایة فی کلٍّ من المقوِّمات تتمیز بما یؤهلها للعالمیة. علاوة علی حضور العناصر الذاتیة کالتمایز بالمضامین الإنسانیة العدیدة والاتصاف بالسمة المحلیة والجودة الفنیة، کتابة الروایة باللغة العربیة وترجمتها إلی اللغات الأخری مهَّدت الطریق للحضور فی المستوی العالمی. ترجمت الروایة إلی أکثر من عشرین لغةً حیَّة وذلک من آثار فوز الکاتب بجائزة نوبل. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    3 - آخر الفنان الکردی فی شعر عبدالوهاب البیاتی؛ دراسة صورولوجیة فی الأدب المقارن
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 5 , السنة 4 , زمستان 1435
    تعتبر الصورولوجیا أو علم الصورة فرعٌ من فروع الأدب المقارن وهو البحث عن صورة الآخر الأجنبی فی النصِّ الأدبی. یتیحُ لنا علم الصورة معرفة الإنسان للإنسان وعبر هذه المعرفة یبرز لنا الجوهر المشترک للإنسانیة. وعند ذاک ننطلق إلی عالم الأخوة التی تجمع الأنا بالآخر. ولو تأملنا أکثر
    تعتبر الصورولوجیا أو علم الصورة فرعٌ من فروع الأدب المقارن وهو البحث عن صورة الآخر الأجنبی فی النصِّ الأدبی. یتیحُ لنا علم الصورة معرفة الإنسان للإنسان وعبر هذه المعرفة یبرز لنا الجوهر المشترک للإنسانیة. وعند ذاک ننطلق إلی عالم الأخوة التی تجمع الأنا بالآخر. ولو تأملنا هذا الجوهر لوجدناه لا یتبلور إلّا بالتفاعل مع الآخرین؛ من هنا تبرز أهمیة الدراسات الأدبیة المقارنة التی تقوِّم علاقاتنا مع الآخر. عبدالوهاب البیاتی یکون من عملاقة الشعراء فی الشعر العربی المعاصر الذی اختص قصائداً کثیرةً فی دیوانه إلی عرض صورة الآخر وفی کم کبیر من هذه القصائد یعرض صورة الفنانین الآخرین وفی ضمن هذه القصائد أنشد ثلاث قصائد فی وصف الفنانین الکردیین: عبدالله کوران، ویاشار کمال، وایلماز غونیه. مناخ التعایش السلمی الذی بدأ یظهر فی العالم، یبرهن لنا أهمیة الدراسات الصورولوجیة إذ لوحظ ان الصور التی تقدمها الآداب القومیة للشعوب الأخرى تشکل مصدراً أساسیاً من مصادر سوء التفاهم بین الأمم والثقافات سلباً وإیجاباً کما قد تمثّل الأنا العربی فی شعر البیاتی منظومة علاقات مع آخر الفنان الکردی فی إطار کلُّه صداقةٌ وودٌّ وتمجیدٌ. تحاول هذه المقالة من خلال المنهج الوصفی – التحلیلی وفی ضوء النقد المقارنی أن تتوقف عند مواقع تصویر البیاتی عن آخر الفنان الکردی المتمثِّلِ فی عبدالله کوران، ویاشار کمال، ویلماز غونیه. والنتائج تدلُّ علی أنَّ الشاعر قد عرض صورة آخر الفنان الکردی فی صورة التسامح؛ وهذا النوع من قرءاة الآخر یُعتبر من أجمل صور قرائته، والحالة الوحیدة للتبادل الحقیقی التی تسود علیها روح الموضوعیة. تفاصيل المقالة