فهرس المقالات سید یوسف نجات نژاد


  • المقاله

    1 - ملامح "الدیستوبیا" فی شعر أحمد الوائلی، قصیدة "بغداد" نموذَجاً
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 2 , السنة 13 , تابستان 2021
    کثیر من الکُتّاب والشعراء المعاصرین قد تطرقوا إلی ظاهرة الدیستوبیا، أو ما نعبر عنها بالمدینة الفاسدة؛ فی شعرهم وأدبهم وذلک من خلال تسلیط الضوء علی مظاهرها السیئة مثل البطالة والفقر المُدقِع والحرمان والحروب وأثرها المزری والسلبی علی الناس؛ لتأنیب ومحاربة السلطات والحکوم أکثر
    کثیر من الکُتّاب والشعراء المعاصرین قد تطرقوا إلی ظاهرة الدیستوبیا، أو ما نعبر عنها بالمدینة الفاسدة؛ فی شعرهم وأدبهم وذلک من خلال تسلیط الضوء علی مظاهرها السیئة مثل البطالة والفقر المُدقِع والحرمان والحروب وأثرها المزری والسلبی علی الناس؛ لتأنیب ومحاربة السلطات والحکومات الفاسدة التی لا تعمل بحق صالح الشعوب ولا یهمهم مستقبل الأجیال من أمرهم هذا. أحمد الوائلی بما أنّه خطیب متفوّه فی العصر المعاصر ولُقِّبَ بعَمید المَنبر الحُسینی والمکتَبة الشیعیّة المتنقِّلة، فی مجال الشعر والأدب أیضاً یُشار إلیه بالبَنان. قد إعتنی بالمجتمع الإسلامی عامة والمجتمع العراقی خاصّة، عنایَة المصلح والمرشد الذی یصرِّح ویشیر ویحفّز بشعره وخطاباته النافذة والناقدة إلی إصلاح وقلع هذه الظواهر التی تنبعث من المدینة الفاسدة، أو تستبدل المدینة الفاضلة إلی عکسها. فی هذه الدراسة علی منهج الوصفی- التحلیلی، ندرس مظاهر الدیستوبیا فی قصیدته بغداد، وما أشار إلیها فی شعره وفی نهایة المطاف نذکر أهم ما وصلنا إلیه من النتائج. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - التناص القرآنی فی الأشعار العربیة للشیخ سعدی الشیرازی
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 5 , السنة 6 , زمستان 1435
    یَفخر الأدب الفارسی خصوصاً والأدب العالمی عموماً بالشاعر الإیرانی الکبیر سعدی الشیرازی. وقد وجدنا بعد مطالعتنا عن هذا الشاعر بأنه قد نظم عدّة قصائد باللغة العربیة، تحتوی علی الکثیر من المعانی الشعریة التی تتّسم بسمة الثقافة القرآنیة الطاغیة علیها، فقد تطرّقنا فی هذا الم أکثر
    یَفخر الأدب الفارسی خصوصاً والأدب العالمی عموماً بالشاعر الإیرانی الکبیر سعدی الشیرازی. وقد وجدنا بعد مطالعتنا عن هذا الشاعر بأنه قد نظم عدّة قصائد باللغة العربیة، تحتوی علی الکثیر من المعانی الشعریة التی تتّسم بسمة الثقافة القرآنیة الطاغیة علیها، فقد تطرّقنا فی هذا المقال الی التناص بمفهومه اللغوی والنقدی، وبیان أنواعه وآلیاته، کما قمنا بذکر نبذة مختصرة عن حیاة الشاعر وآثاره، وانتقلنا بعدها إلی ایراد نماذج متعددة من شعره تحتوی علی التناص القرآنی علی وجه التحدید، ثم قمنا بإظهار محاور التناص فی تلک النماذج من قصائده العربیة. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    3 - صدی المقاومة فی شعر أحمد الوائلی
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 1 , السنة 12 , بهار 2021
    قضیة فلسطین والمقامة، من أهم القضایا فی العصر الحدیث، حیث نری کثیراً من الشعراء والأدباء المعاصرین قد تطرّقوا ورکَّزوا فی آثارهم علی فلسطین والمقاومة والصمود بوجه المحتل، وقد لفتت هذه الآثار أنظار الباحثین تجاهها ولقد شغلت المقاومة وأدبها حیّزَاً واسعاً فی دواوین الشعرا أکثر
    قضیة فلسطین والمقامة، من أهم القضایا فی العصر الحدیث، حیث نری کثیراً من الشعراء والأدباء المعاصرین قد تطرّقوا ورکَّزوا فی آثارهم علی فلسطین والمقاومة والصمود بوجه المحتل، وقد لفتت هذه الآثار أنظار الباحثین تجاهها ولقد شغلت المقاومة وأدبها حیّزَاً واسعاً فی دواوین الشعراء، فقلما نری شاعراً لم یتطرّق بشعره لهذه القضیّة العالمیة. کما اهتم المخرجون بالأفلام السینمائیة والمسلسلات التی تعنی بهذا المضمار، لتبیین ملامح وصدی المقاومة ومکانتها والإشادَة بها فی آثارهم فی العصر الحدیث، وتحفیزاً ونصرةً للشعب الفلسطینی من قبل المسلمین وکُل المَعنیین فی العالم من أجل حریّة هذا الشعب المضطهد والمظلوم، وتندیداً للإحتلال الغاشم الذی تزداد غطرسته وبغیه وظلمهِ تِجاه الفلسطینیین أرضاً وشعباً یوماً بعد یوم. وقد کان أحمد الوائلی وهو الخطیب الذی لا یُشق له غبار من المحفزین لمنهج المقاومة وعدم الإستسلام والتراجع أمام العدو الصهیونی الغاشم. وفی هذه الدراسة نبیّن ملامح المقاومة التی تلوح فی أشعاره، کالصمود أمام الإحتلال وتحفیز المجاهدین، علی المنهج الوصفی- التحلیلی، وفی النهایة نشیر إلی نتائج البحث التی من أهمها هی إهتمام الشعراء المعاصرین إلی عنصر المقاومة ومساندة الشعب الفلسطینی المضطهد. تفاصيل المقالة