• XML

    isc pubmed crossref medra doaj doaj
  • فهرس المقالات


      • حرية الوصول المقاله

        1 - تحليل شخصية بطلة سووشون من منظور هرم ماسلو
        سپیده سپهری
        يمكن نقد رواية سوشون للروائية الإيرانية سيمين دانشور، من زوايا مختلفة. وبما أن هذه الرواية تصوّر حياة عائلة إيرانية ذات أعباء ثقافية وعاطفية غنية في أكثر الظروف الاجتماعية خطورة، فقد تطلب الأمر إلى دراسة الرواية في مجال علم النفس الإنسانيHumanistic psychology، خاصة أنه أکثر
        يمكن نقد رواية سوشون للروائية الإيرانية سيمين دانشور، من زوايا مختلفة. وبما أن هذه الرواية تصوّر حياة عائلة إيرانية ذات أعباء ثقافية وعاطفية غنية في أكثر الظروف الاجتماعية خطورة، فقد تطلب الأمر إلى دراسة الرواية في مجال علم النفس الإنسانيHumanistic psychology، خاصة أنه يمكن أيضاً دراستها من خلال التأكيد على نظرية أبراهام ماسلو. في هذا المقال، قامت الباحثة بدراسة الشخصية الأنثوية الرئيسة في رواية سوشون بطريقة وصفية تحليلية بناءً على نظرية ماسلو. وبحسب نتائج هذه الدراسة، بما أن بيئة النمو والتحول أصبحت معدومة في القصة، وازدهار البطلة الأنثوية ووجود زوجة ثورية وحرة، كان ساعد على تنشئة شخصيتها الداخلية وتنميتها لتحقيق الكمال البشري، لذلك، فإن تطور شخصيتها بمراحل مختلفة ينطبق مع هرم ماسلو ودراسته من هذا المنظور. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        2 - تجلّیات عقدة النقص الأدلریة لدی الشخصیة المحوریة في روایة طیور أیلول
        زهرا فرید سعیده فرید فرزانه رحمانیان
        يعتبر النقد الأدبي التحليلي النفسي من الحقول الجديدة في مجال النقد الأدبي، والذي یقوم فیه الناقد بتحلیل ودراسة الزوایا الخفیة والمظاهر النفسیة الموجودة في شخصیات العمل الأدبي، لكي يخضع النص لتحلیل أمثل. حاولنا في البحث الراهن إلى تحليل شخصية "منى" البطلة والشخصية المحور أکثر
        يعتبر النقد الأدبي التحليلي النفسي من الحقول الجديدة في مجال النقد الأدبي، والذي یقوم فیه الناقد بتحلیل ودراسة الزوایا الخفیة والمظاهر النفسیة الموجودة في شخصیات العمل الأدبي، لكي يخضع النص لتحلیل أمثل. حاولنا في البحث الراهن إلى تحليل شخصية "منى" البطلة والشخصية المحورية في رواية "طيور أيلول" لإميلي نصر الله الكاتبة والروائية اللبنانية في ضوء نظرية أدلر في علم النفس الفردي؛ إذ أن هذه الرواية تناقش الإحباط والنبذ عند النساء في المجتمعات الريفية اللبنانية، حيث كن يعانين من الشعور بالنقص وانعدام الذات والوحدة؛ ومن ضمن هذه الشخصيات "منى" بطلة الرواية. اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي- التحليلي ضمن إطار نظرية أدلر في علم النفس الفردي، وتبحث مسلّمة أساسية من مسلمات نظريته، وهي عقدة النقص وملامح تكوينها في شخصية "منى" وانعكاسات هذا الشعور في سلوكياتها، ثم اتخاذها آليات لتعويض ذلك الشعور. وتوصلت هذه الدراسة إلى أن بعض العوامل مثل البيئة الاجتماعية والتقالید القاسية خاصة وجهة نظر والد منى الاستبدادية والإحباط في الغرام، والفقر، أوجد عقدة النقص لديها، ولقد توسلت منى لتعويض هذا النقص بطرق غير اعتيادية ومتوهمة مثل اللجوء إلى التعويض الخيالي والهروب من الأسرة والواقع المعاش في المجتمع، والتي لا تترك في النهاية آثارًا إلا خيبة الأمل والشعور بانعدام الذات. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        3 - قراءة تاريخانية جديدة للمسرحيات الشعرية العربية المعاصرة؛ مصرع كليوباترا نموذجا
        ابراهیم حسنی جواد یعقوبی درابی
        يعتقد المؤرخون الجدد أنه يجب دراسة العمل الأدبي في سياقه التاريخي وهذا يعني أن العمل الفني، يتأثر بظروف زمانه، ويلعب دوراً في سياق معين، ویدوَّن بتأثير من الخطابات المختلفة مؤثراً بدوره فيها. كما يعتقدون أنه على الرغم من إدراكهم لتأثير العمل الأدبي على المجتمع وظروف زما أکثر
        يعتقد المؤرخون الجدد أنه يجب دراسة العمل الأدبي في سياقه التاريخي وهذا يعني أن العمل الفني، يتأثر بظروف زمانه، ويلعب دوراً في سياق معين، ویدوَّن بتأثير من الخطابات المختلفة مؤثراً بدوره فيها. كما يعتقدون أنه على الرغم من إدراكهم لتأثير العمل الأدبي على المجتمع وظروف زمانه، لا يمكن أبدًا إعادة بناء الماضي كما كان، ولكنهم يعتقدون بناءً على آراء دريدا أن كل ما تبقى من الماضي هو في شكل النص ومن خلال التعامل بين النص الذي وصل إلينا من الماضي وخطاب عصرنا الحاضر، يتم تقديم مفهوم جديد لذلك النص. وفقاً لذلك، كانت القوة موجودة دائماً كعلاقة في قلب التاريخ وكانت مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالخطاب السائد وبقية الخطابات في كل عصر. لذلك، من خلال الأعمال المدوّنة في كل فترة، يمكن تحقيق منظور علاقات السلطة في ذلك الوقت، وبطريقة أولى، يمكن الوصول إلى معنى وهدف الكتابة إلى حد ما. قدّم أحمد شوقي في قصيدته متأثراً بظروف عصره صورة لعلاقات القوة. لفهم العمل الذي تركه لنا أحمد شوقي، تتم دراسة علاقات القوة في هذه المسرحية وفقاً للنهج التاريخي الجديد ونظريات ميشيل فوكو. يقول فوكو: حيثما توجد قوة، توجد مقاومة، ويصف المواجهة بين القوة والمقاومة بأنها عملية ثنائية متناقضة ((binary operation . في دراسة هذا العمل، تظهر مواجهة القوة بين شخصيات المسرحية - كليوباترا والرومان وكليوباترا والقيصر والعلاقات بين مصر وروما من منظور السلطة. ومن أهم إنجازات هذا البحث، إظهار تأثير علاقات القوة على مصير الشخصيات في هذا العمل، ودور المرأة في الشرق ومكانتها في العلاقات الناتجة عن القوة (السلطة). تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        4 - دراسة سمنطيقية للسرد في قصة الملك والجاریة في المثنوي المعنوي للرومي
        پگاه رسولی شهین اوجاق علیزاده
        من الأساليب الجديدة في دراسة وتحليل النصوص الأدبية استخدام نماذج من السمنطيقية. في هذا النهج، ترتبط عملية إنتاج المعنى بالظروف الحسية والإدراكية، وتتحول الإشارات، جنباً إلى جنب مع المعنى، إلى سلسة ديناميكية (سيالة) متكاثرة ومتعددة الأبعاد. نظراً للتفسير واتساع المعنى ال أکثر
        من الأساليب الجديدة في دراسة وتحليل النصوص الأدبية استخدام نماذج من السمنطيقية. في هذا النهج، ترتبط عملية إنتاج المعنى بالظروف الحسية والإدراكية، وتتحول الإشارات، جنباً إلى جنب مع المعنى، إلى سلسة ديناميكية (سيالة) متكاثرة ومتعددة الأبعاد. نظراً للتفسير واتساع المعنى الذي يمكن رؤيته في الحكايات العرفانية للمثنوي، أصبح المنهج السمنطيقي أساساً للبحث في قصة "الملك والجارية" من الكتاب الأول للرومي في المثنوي. تسعى هذه الورقة البحثية، معتمدة المنهج الوصفي التحليلي، إلى دراسة أنواع أنظمة الخطاب المستخدمة في هذه القصة. تشير نتائج هذا البحث إلى أن الخطاب ديناميكي وأن تطور الخطاب قد أعطى صورة خاصة للقصة. وأنظمة الخطاب لها مكوّنات التفاعل، والتشويش، والتوتر، مع وظائف ظاهراتية، ومتسامية، ونشوية (حالة السُكر)، وأخلاقية وثقافية، ونظام الفعل القائم على التوتر العاطفي العالي حیث إن له دورا أكثر محورية فی القصة مع الوظائف الظاهراتية، المتسامية الانجذابية الأخلاقية (الإتيكيت) والثقافية. كما أنه في تحليل النص تم شرح كيفية إنتاج وتأجيل المعنى بناءً على الوظائف التي تمت مناقشتها. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        5 - صور السّخرية الکاريکاتيريّة عند أبي دلامة
        مریم رعنایی پور عنایت الله فاتحی نژاد
        إنّ الصور البصريّة لها قيمة کبيرة في المشاهد الشعريّة. الصورة الکاريکاتيريّة هي صورة بصريّة تستهدف نقد المجتمع عبر تشويه للصورة الموجودة للواقع وتضخيم عيوبه لکي تهاجم بطريقة غير مباشرة علی الواقع الذي غير قادر علی تلبية متطلبات المجتمع واحتياجاته. لهذا، يعدّ الکاريکاتير أکثر
        إنّ الصور البصريّة لها قيمة کبيرة في المشاهد الشعريّة. الصورة الکاريکاتيريّة هي صورة بصريّة تستهدف نقد المجتمع عبر تشويه للصورة الموجودة للواقع وتضخيم عيوبه لکي تهاجم بطريقة غير مباشرة علی الواقع الذي غير قادر علی تلبية متطلبات المجتمع واحتياجاته. لهذا، يعدّ الکاريکاتير من أهمّ وسائل التعبير وأکثرها قوة علی التأثير والنفاذ في ذهن المتلّقي. وبما أنّ الصور الکاريکاتيريّة تبطن عادةً السخرية المريرة اللاذعة، کانت نتيجة هذا المزج المتشابک لوناً بديعاً في الشعر يسمّی السّخرية الکاريکاتيريّة. فالسّخرية الکاريکاتيريّة هي نسج فنيّ مبتكر يجمع الجدّ والفکاهة بطريقةٍ بارعةٍ حيث یختلط الجدّ والفکاهة اختلاطاً يزيل الفواصل بينهما هادفةً إلی دفع النّاس ليصيبوا کبد الحقيقة عبر تصوير إعوجاج الحياة وتضخیمه. فهذا اللون من البيان، يفرض صوراً جديدة بارعة في البنية الشعريّة تتضاعف حاجتنا الماسّة إلی دراسته. وبما أنّ أبا دلامة، الشاعر العبّاسي الشهير، مشهور في المحافل بشاعر السخريّة الکاريکاتيريّة، فهذه الدراسة، معتمدة علی المنهج الوصفيّ-التحليليّ في عرض المادة ونقدها، تهدف إلی إبراز صور السّخرية الکاريکاتيريّة، من خلال أشعار أبي دلامة. وأخيراً وصل البحث إلی أنّ السخرية الکاريکاتيريّة تشكّل خصوصية متفردة لأشعار أبي دلامة. فأصبح هذا النمط، في شعره، إلی جانب الفکاهة والظرف، آليةً دفاعيّةً يستغلّها الشاعر لمواجهة النقائض الاجتماعيّة الموجودة في المجتمع ومحاربة اعواجها ومكافحة سلبياتها حتّی ولو تجاوز الخطوط الحمراء في بعض الأحيان. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        6 - تبلور أفکار نصرالله من خلال الأسالیب التعبیریّة في روایة "حرب الکلب الثانیة"؛ دراسة جمالية
        أحمد عارفی فرامرز میرزایی عیسی متقی زاده
        إنّ أفکار إبراهیم نصرالله المطروحة في روایته "حرب الکلب الثانیة"، یقصد منها الکشف عن حقائق حیاة الشعب الفلسطیني بالأسالیب المتلائمة الّتي قد ذکرها الروائي لإفادة دلالة خاصّة. فربّ أسالیب قد أخرجها الروائي من المعاني الأصلیّة إلی المعاني الثانویّة المجازیة التي قد برع ف أکثر
        إنّ أفکار إبراهیم نصرالله المطروحة في روایته "حرب الکلب الثانیة"، یقصد منها الکشف عن حقائق حیاة الشعب الفلسطیني بالأسالیب المتلائمة الّتي قد ذکرها الروائي لإفادة دلالة خاصّة. فربّ أسالیب قد أخرجها الروائي من المعاني الأصلیّة إلی المعاني الثانویّة المجازیة التي قد برع فیها إلی حدّ کثیر لإضفاء جمالیّة النصّ وتحریک عواطف المتلقي. فمن هنا یهدف هذا المقال إلى الكشف عن أفکار الروائي وفقا للمنهج الوصفي التحليلي معتمدا على الأسلوبيّة الإحصائيّة ليجيب عن مدى التناسق بين هذه الأسالیب ومستويات اللغة الروائية الثلاثة: السردية، والوصفية والحوارية، وإبراز أهمّ ما في هذه الأسالیب من جمالية لإفادة المعاني إلى المتلقّي. وأهمّ ما وصل إليه هذا المقال أن الراوي استخدم أکثر الأسالیب التعبیریّة النحویّة 3406 مرة متلائما مع أفکاره المطلوبة، حیث استخدم أسلوب النفي 1759 مرّة: 52%، ثمّ الاستفهام 812 مرّة: 24%، ثمّ الشرط 328 مرّة: 10%، وغیر ذلک، مشیرا إلی الرؤیة التشاؤمیّة السائدة علی الأنظمة الفلسطینية المضطهدة، لأن في الروایة شخصیات انتهازیّة فاسدة تعمل أعمالا سلبیّة، خاصّة بطل الروایة راشد الانتهازيّ الّذي لایعمل إلّا لمصالح نفسه الممتلئة من الشرور إلی درجة أن الاتّجار بالبشر عنده حدث اعتیاديّ بعیدا عن القیم الخلقیّة والإنسانیّة. تفاصيل المقالة