• فهرست مقالات الظلم

      • دسترسی آزاد مقاله

        1 - تحریر الإنسان المعاصر من الأزمة فی أشعار خليل حاوی
        افشار قاسم آبادی
        تحتوي أشعار خليل حاوی علی صدی الإنسان المعاصر ومصاعبه التي تتحدث عن الألم والمعاناة والظلم الذي تحمله. فهو يعتبر الإنسان في عصرنا الحاضر، وخاصة الإنسان العربي المعاصر، مخلوقاً أسيراً وقع في الأزمة الحالية، ومحاطاً بالقمع. کما تناول في قصائده المظلمات والأزمات التي جعلت چکیده کامل
        تحتوي أشعار خليل حاوی علی صدی الإنسان المعاصر ومصاعبه التي تتحدث عن الألم والمعاناة والظلم الذي تحمله. فهو يعتبر الإنسان في عصرنا الحاضر، وخاصة الإنسان العربي المعاصر، مخلوقاً أسيراً وقع في الأزمة الحالية، ومحاطاً بالقمع. کما تناول في قصائده المظلمات والأزمات التي جعلت الرجل العربي الحديث، وخاصة الجيل المعاصر، راکداً، لدرجة أن قصائده تصور أزمة عميقة ومأساة، وهذه هي نفس الأزمة والحزن الذی أصبح أساس الوجود الإنساني المعاصر؛ و الشاعر المعاصر لا يجهل وعي الإنسان المعاصر بقهره ومشاکله، ويسعی إلی تفسير الإنسان المعاصر بالمبدأ الإنساني. خليل حاوي لديه أفکار لإنقاذ البشر في أشعاره و يستخدم خبراته الوجودية و يعبر عنها. یعتقد حاوی أن الإنسان المعاصر من أجل إنقاذ نفسه جعل حرية عنوان حياته وبشعارات مثل؛ الأمل، في انتظار المعجزة، وباليقين، النضال، الثورة، الإنتفاضة والمثالية يحاول العمل بهذه الأفکار وجهوده ونضالاته من أجل إنقاذ الإنسانية، وخاصة الرجل العربي، وفي کل هذه الظروف يأمل في تحقيق الحرية التي يرغب فيها. پرونده مقاله
      • دسترسی آزاد مقاله

        2 - وقفة مع الأدیب المسرحی سلیمان الحزامی؛ ومسرحیته بدایة النهایة
        سید إبراهیم آرمن زهرة بندبی
        إن المسرح بوصفه أبرز النشاطات الثقافیة، إذا کان من شأنه أن یشکل عامل توحد إنسانی، لفتح آفاق الحوار بین مختلف الأجناس، والأعراق، والألوان علی اختلاف معتقداتهم، فإنه من شأنه  التطلع إلی خدمة الأوطان، والدعوة إلی تحررها، والوقوف أمام الظالم المعتدی؛ وهذه النزعة الوطنیة، لا چکیده کامل
        إن المسرح بوصفه أبرز النشاطات الثقافیة، إذا کان من شأنه أن یشکل عامل توحد إنسانی، لفتح آفاق الحوار بین مختلف الأجناس، والأعراق، والألوان علی اختلاف معتقداتهم، فإنه من شأنه  التطلع إلی خدمة الأوطان، والدعوة إلی تحررها، والوقوف أمام الظالم المعتدی؛ وهذه النزعة الوطنیة، لاتوجد إلا بین أبناء الوطن الغیورین، الذین استخدموا الکلمة ذودا عن دیارهم، وأبناء أوطانهم. یحاول هذا المقال أن یلقی الضوء علی أحد روافد هذه النزعة الخالدة، لیعرّف بأمنیاته وتطلعاته؛ وهو الأدیب الکویتی سلیمان الحزامی، الذی یعتبر أحد الکتاب المسرحیین البارزین لا فی الکویت فحسب، بل علی المستوی العربی والعالمی، إذ ترجم بعض نتاجاته إلی اللغات الإنکلیزیة، والإسبانیة، والفارسیة.واستمد الحزامی فی مسرحیته بدایة النهایة، بالتاریخ باعتباره حاکما لایخطئ، لیدلّ علی انهدام الدکتاتور، وانتصار الشعوب. پرونده مقاله