• فهرست مقالات أحمد شاملو

      • دسترسی آزاد مقاله

        1 - دراسة الانحراف الدلالي في دواوين یوسف الخال، بلند الحیدري، نیما یوشیج وأحمد شاملو
        محمدرضا بیگی عزت ملاابراهیمی بهرام پروین گنابادی لیلا قاسمی
        الانحراف هو الخروج عن القواعد التي تحكم اللغة القياسية وعدم التطابق مع اللغة القياسية والتقليدية، مما يتسبب في ديناميكيات اللغة، وهذا ما جعل الشعراء في لغات مختلفة يظهرون اهتماماً كبيراً بهذه الطريقة. يمكن للانحراف كتقنية لغوية بارزة أن يثري الشعر ويصل به إلى حدود الشعر چکیده کامل
        الانحراف هو الخروج عن القواعد التي تحكم اللغة القياسية وعدم التطابق مع اللغة القياسية والتقليدية، مما يتسبب في ديناميكيات اللغة، وهذا ما جعل الشعراء في لغات مختلفة يظهرون اهتماماً كبيراً بهذه الطريقة. يمكن للانحراف كتقنية لغوية بارزة أن يثري الشعر ويصل به إلى حدود الشعرية، ويمكن أن تتجلى هذه التقنية في مكونات مختلفة من الشعر. وفي هذا الصدد، حاولنا بحث هذه المسألة في ديوان الشعراء الأربعة المذكورين في هذا البحث، وهم يوسف الخال وبلند الحيدري ونيما يوشيج وأحمد شاملو كعنصر لبناء الشعر.بهذه الطريقة، عند تأليف الشعر، يبحث الشعراء، بمساعدة ذوقهم وموهبتهم الفنية، عن أكثر الكلمات إبداعاً وغرابة. في الشعر تجد الكلمات حياة جديدة وتتضاعف قوتها وتتوسع في معانٍ ووظائف مختلفة. من القواسم المشتركة لقصائد هؤلاء الشعراء الأربعة، كثرة الانحرافات الدلالية في قصائدهم، والواضح أن هؤلاء الشعراء في عصرهم كانوا يعتبرون شعراء خارجين عن التقاليد فقد مثلوا صوت الاحتجاج والغضب فی المجتمع الذي عاشوا فیه، وجسدوه في شعرهم بهذا النوع من الانحراف عن القواعد، وبالتالي اعتبر كل منهم شاعراً صاحب أسلوب، وبنفس الطريقة، فقد جذبوا جمهورهم إليهم. پرونده مقاله
      • دسترسی آزاد مقاله

        2 - تمثيل الخلاص فی أشعار ميخائيل نعيمة وأحمد شاملو فی ضوء نظرية "ليوتار"
        حانیه مجیدی فرد احمدرضا حیدریان شهری بهار صدیقی
        ازدادت أهمیة مسألة الخلاص في العصر الحاضر مع ظهور نهضة التنویر والتطوّر العلمي الحدیث، حتی ظهر جان فرونسوا ليوتار، فيلسوف ما بعد الحداثة والذی اعتُبِرت سردیات الخلاص عنده من أهمّ الحکایات وهذا وفقاً لنظریته فی السردیات الثلاث: السردیة التاریخیة (المارکسیة)، والسردیة الد چکیده کامل
        ازدادت أهمیة مسألة الخلاص في العصر الحاضر مع ظهور نهضة التنویر والتطوّر العلمي الحدیث، حتی ظهر جان فرونسوا ليوتار، فيلسوف ما بعد الحداثة والذی اعتُبِرت سردیات الخلاص عنده من أهمّ الحکایات وهذا وفقاً لنظریته فی السردیات الثلاث: السردیة التاریخیة (المارکسیة)، والسردیة الدینیة المسیحیة، وسردیة التطوّر العقلی وقد ترك ميخائيل نعيمة وأحمد شاملو عدیدا من الآثار التی تتناول قضية تحرّر الانسان من وجهة نظر أنثروبیولوجية فلسفية سیاسیة واجتماعیة لکن غرض الباحثین فی هذا المقال، یتجلّی فی العثور علی تمثیل السردیات الثلاث فی ضوء نظرية (لیوتار) في أعمال میخائیل نعیمة (1889م)، (همس الجفون) والأعمال الشعریة لأحمد شاملو (1925م)، (المجلّد الأول من مجموعته الشعریة)؛ بمنهج وصفي- تحلیلي وبمقارنة أعمالهما وفقاً للمدرسة الأمریکیة وکشف المفاهیم التحرّریة لهذه السردیات فی أعمالهما علی أساس تجربتهما الشخصیة و ضرورة هذا الأمر هی کشف المفاهیم والطرق الجدیدة للوصول إلی الحریّة والنظرة الجدیدة إلی الحیاة وتشیر النتائج المستخلصة من هذه الدراسة إلی أنّ السردیات الثلاث واضحة في أعمال هذین الأدیبین ونشاهد ظاهرة التطوّر وغایتها فی المضمون الإیدئولوجی لسردیات الخلاص الثلاث و تتمثّل هذه السردیات فی أعمال نعیمه علی أساس بناء خطابی (متصوّف) وتجربته وهو التحرّر المعنوی وفی أعمال شاملو علی أساس خطاب ملحمي وتجربته وهو التحرّر الاجتماعي بدایة ثمّ تتمثّل غایة هذه السردیات فی أعمالهما وفقاً لنظریة "ما بعد الحداثة" و هی المعنویة والأدبیّة والأخلاقیة. پرونده مقاله