فهرست مقالات مرتضی قائمی


  • مقاله

    1 - دراسة معرفية لمفهوم الفرح في اللغتين العربية والفارسية؛ دراسة تقابلية
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 4 , سال 11 , پاییز 2021
    يتراوح الفرح بين المشاعر الخفيفة إلى الشديدة، والاستمتاع بموضوع ما إلى الشعور بالسعادة في الحياة. وبما أن جزءاً من مفهوم الفرح يصبح منظماً بالبيانات اللغوية إضافة إلى الأدب والفن والعرف وغيرها، لذلك نستخدم "الاستعارة المفاهیمية" كأداة فعالة لتحليل اللغة، والتي تعد إحدی چکیده کامل
    يتراوح الفرح بين المشاعر الخفيفة إلى الشديدة، والاستمتاع بموضوع ما إلى الشعور بالسعادة في الحياة. وبما أن جزءاً من مفهوم الفرح يصبح منظماً بالبيانات اللغوية إضافة إلى الأدب والفن والعرف وغيرها، لذلك نستخدم "الاستعارة المفاهیمية" كأداة فعالة لتحليل اللغة، والتي تعد إحدی مظاهر العقل. تشير الاستعارة المفاهیمیة إلى إدراك مفهوم مجرد على أساس مفهوم أكثر مادية والتعبير عنه. في هذه الدراسة، سندرس البيانات ونسعى لفهم مجالات المصدر لمفهوم الفرح في كل من اللغتين الفارسية والعربية بناءً على النظرية المعرفية لكوفكسيس، لنعرف طريقة تفكير الناطقين بهاتين اللغتين حول الفرح، وأوجه الشبه والاختلاف بينهما. تكمن أهمية الدراسة المعرفية لهذه البيانات في تنظيم نطاقها المبعثر والمتنوع بناءً على التعيينات والأنماط المعرفية. يُظهر فحص بيانات هذه الدراسة أن الطبيعة المشتقة للغة العربية وفرت مجموعة متنوعة من الكلمات الاستعاریة لتصور الفرح في هذه اللغة خاصة فيما يتعلق باستعارة "الفرح نور"؛ کما أنّ المظاهر اللغوية لبعض الاستعارات باللغة الفارسية كاستعارة "الفرح سائل داخل الوعاء" أظهرت مسافة أكبر عن مستواها العامة وکونها ذات إحداثيات ثقافية مميزة وأكثر تعقيداً؛ کذلک فيما یتعلق باستعارة "الفرح فوق" فـ"المسافة من الأرض" في اللغة العربية يمكن أن تكون أكثر وضوحًا من اللغة الفارسية. پرونده مقاله

  • مقاله

    2 - أسلوبیة الانزیاح فی سورة الحدید المبارکة
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , شماره 1 , سال 6 , بهار 2016
    یتناول هذا البحث ظاهرة الانزیاح علی المستوی الإیقاعی، والدلالی، والترکیبی فی سورة الحدید المبارکة، والتی تعد من أبرز سمات الأسلوبیة. إن الانزیاح مصطلح یبرز فی قدرة المبدع على اختراق المتناول المألوف، أو کما یقال إنه مضاد لما هو معتاد. الغرض الرئیسی من هذه التقنیة هو مفا چکیده کامل
    یتناول هذا البحث ظاهرة الانزیاح علی المستوی الإیقاعی، والدلالی، والترکیبی فی سورة الحدید المبارکة، والتی تعد من أبرز سمات الأسلوبیة. إن الانزیاح مصطلح یبرز فی قدرة المبدع على اختراق المتناول المألوف، أو کما یقال إنه مضاد لما هو معتاد. الغرض الرئیسی من هذه التقنیة هو مفاجئة المتلقی وإثارة دهشته؛ لأنها تخالف القواعد المألوفة فی المعیار اللغوی والقرآن الکریم هو المثل الأعلی للنص الأدبی الذی بإمکاننا أن نری فیه التراکیب المنزاحة والعبارات المعدولة عن القانون النحوی والصرفی. رصدنا فی هذا المقال الظواهر المنزاحة فی المعیار اللغوی فی المستویات الثلاثة الإیقاعی، والدلالی، والترکیبی، بحیث تشیر النتائج إلی أنّ أکثر الأنماط المنزاحة انتشاراً فی السورة حدثت فی المستوی النحوی (الترکیبی) بما فیه من التناوب والحذف والالتفات. أمّا فی المستوی الإیقاعی فتبیّن لنا أنّ التکرار –تکرار اللفظ، والتکرار الصوتی، وتکرار الفواصل- کثر تواتره فی السورة وجاء أکثره لتأکید المعنی وتقریره فی ذهن القارئ کما أنه یخلق موسیقی جمیلة أنیقة. تطرقنا فی المستوی الدلالی إلی الاستعارة التمثیلیة بوصفها انتقالاً من اللغة ذات اللغة المطابقة إلی اللغة الإیحائیة والتی ساعدت إلی تشکیل لوحة فنیة قائمة علی التصویر. أمّا فی المستوی النحوی فعالجنا التناوب والالتفات والحذف کالظواهر الأسلوبیة التی جاءت کثیراً ما لغرض الإیجاز والتوسّع فی المعنی. پرونده مقاله