• Home
  • عبدالجبار زرگوش نسب

    List of Articles عبدالجبار زرگوش نسب


  • Article

    1 - المفهوم المخالف لجملة الشرط والوصف والحصر والغایة من وجهة نظر النحاة والأصولیین
    , Issue 4 , Year , Autumn 2019
    تعد کیفیة دلالة اللفظ علی المعنی من أهم المباحث اللغویة البیانیة التی تمیزت دراستها بالتعمق فی مباحث اصول الفقه، فالصلة بین اللغة العربیة وأصول الفقه ناتجة عن طبیعة النصوص الشرعیة التی یتناولها اصول الفقه لإستنباط الاحکام الشرعیة. هذه الصلة أخذت شکلا آخر بعد انقسام علم More
    تعد کیفیة دلالة اللفظ علی المعنی من أهم المباحث اللغویة البیانیة التی تمیزت دراستها بالتعمق فی مباحث اصول الفقه، فالصلة بین اللغة العربیة وأصول الفقه ناتجة عن طبیعة النصوص الشرعیة التی یتناولها اصول الفقه لإستنباط الاحکام الشرعیة. هذه الصلة أخذت شکلا آخر بعد انقسام علم اللغة العربیة إلی علوم منها النحو فبرزت صلة أخری بین النحو وأصول الفقه. فمن تلک المباحث المشترکة دلالة الجملة علی المفهوم المخالف، فالمفهوم المخالف هو المدلول الالتزامی للجملة. البحث عنه بحث عن مدلول الجملة ودلالة النص علی ما یحمله من معنی سواء کان المعنی الحقیقی أو الاستعمالی أو الوظیفی. الجملة المقیدة بأدوات نحویة أو ذات ترکیب خاص تدل أحیاناً علی معنی مناقض لمعنی المنطوق، وهو الحکم بنفی النسبة عند انتفاء القید وهذا هو المفهوم المخالف، فالمفهوم المخالف إذن مدلول لأدوات الحصر، والشرط، والاستثناء، والغایة أو لترکیب خاص کالوصف. إنّ الأصولیین فی تقسیمهم لدلالة الکلمة قدموا نوعاً سلبیاً من هذه الدلالة اطلقوا علیه مفهوم المخالفة، ولهذا المفهوم أهمیة بالغة عند الحدیث عن القیم الخلافیة التی تتکون منها الأنظمة اللغویة. فاستنباط الأحکام من الآیات والأحادیث یمر عبر مراحل متعددة بمعرفة أوضاع الألفاظ بالنسبة للمعانی، ثم ماهیة الاستعمال اللفظی للمعنی وطرق الاستنباط عبر ما یعرف بالدلالات فهی قواعد أصولیة لغویة ترسم منهج الاجتهاد فی معرفة دلالة النص علی المعنی. تطرقت هذه الدراسة بأسلوب وصفی تحلیلی لآراء حول دلالة الجملة علی المفهوم المخالف. Manuscript profile

  • Article

    2 - دراسة مقارنة للجمل الخبریة والإنشائیة من وجهة نظر النحاة والبلاغیین والأصولیین
    , Issue 2 , Year , Winter 2010
    ناقش هذا البحث الجمل الإنشائیة، والخبریة، والمشترکة بین الخبر، والإنشاء مقارناً بینها علی ضوء ما ذهب إلیه البلاغیون، والنحاة، والأصولیون من آراء، ونظریات متمیزة، فاستخلص من آرائهم أربع نظریات لکل منها أسسها، وأدلتها الخاصة. ثم ناقش المقال نظریة الرضی من خلال عرض نظریة More
    ناقش هذا البحث الجمل الإنشائیة، والخبریة، والمشترکة بین الخبر، والإنشاء مقارناً بینها علی ضوء ما ذهب إلیه البلاغیون، والنحاة، والأصولیون من آراء، ونظریات متمیزة، فاستخلص من آرائهم أربع نظریات لکل منها أسسها، وأدلتها الخاصة. ثم ناقش المقال نظریة الرضی من خلال عرض نظریة المشهور للنحاة، والبلاغیین متناولا اعتراضه علی ما ذهب إلیه جمهور النحاة. کما ناقش السید الشهید الصدر، نظریة وحدة مدلول الجملتین التی ذهب إلیها صاحب الکفایة، ورأی أن الاختلاف بین الجملتین موجود حتی فی حالة تجردهما عن المدلول التصدیقی، کما ردّ علی السید الخوئی، الذی رأی دلالة الجملتین علی إبراز أمر نفسانی کقصد الحکایة فی الجملة الخبریة، وقصد غیر الحکایة فی الإنشائیة. فتناول أربعة اعتراضات للسید الخوئی علی نظریة المشهور، وهی دلالة الجملتین علی النسبة التامة، وفندها مؤیداً للمشهور. وفی نهایة المطاف ذهب السید الشهید إلی نظریة النسبة التصادقیة. وإن النسبة التصادقیة بین مفهومین کما یقول السید الشهید لها حصص عدیدة إحداها: النسبة التصادقیة بلحاظ، وعاء التحقق کما فی الجملة الخبریة، والأخری: التصادق فی عالم السؤال، والاستفهام کما فی جملة الاستفهام، وثالثة: التصادق فی عالم التمنی. Manuscript profile