• Home
  • محمدابراهیم خلیفه شوشتری

    List of Articles محمدابراهیم خلیفه شوشتری


  • Article

    1 - منهجية كتاب "الأدب العربی عبر العصور" لهدی التمیمی دراسة تحليلية من منظور تاریخي وسياسي
    Rays of Criticism in Arabic and Persian , Issue 2 , Year , Summer 2021
    شهدت كتابة تاريخ الأدب، شأنها شأن جميع أنواع الكتابات، تطوّراً ملحوظاً مواكبةً نموّ الحضارة وتطوّرها. ومع توسّع الفروع العلمية وتخصص الدراسات والحاجة إلى نشر النتائج البحثية الجديدة، تغيّر بموجبه أيضاً نوع تأليف الكتب، بما في ذلك تاريخ الأدب. كانت الكتب القديمة في تاريخ More
    شهدت كتابة تاريخ الأدب، شأنها شأن جميع أنواع الكتابات، تطوّراً ملحوظاً مواكبةً نموّ الحضارة وتطوّرها. ومع توسّع الفروع العلمية وتخصص الدراسات والحاجة إلى نشر النتائج البحثية الجديدة، تغيّر بموجبه أيضاً نوع تأليف الكتب، بما في ذلك تاريخ الأدب. كانت الكتب القديمة في تاريخ الأدب يتمّ تأليفها من خلال جمع السير الذاتية للشعراء والكتّاب والتعبير عن محاسنهم وعيوبهم وفقاً لمعاييرَ تعتمد على كلامهم؛ لكن الكتب التاريخية الجديدة تُكتب بأساليب ومناهج حديثة إلى جانب تحليل وتقييم الظروف السياسية والاجتماعية. يقوم هذا المقال بدراسة منهجية لكتاب "الأدب العربي عبر العصور" لـ هدى التميمي لتبيين أوجه القصور المنهجية في كتابة تاريخ الأدب. في هذا البحث، سنقوم أولاً بدراسة الأساليب والمناهج الموجودة من خلال تحليل كتب تواريخ الأدب، وأثناء عرض العراقيل التي تعترض كتابة تاريخ الأدب، سنقارن الأساليب السائدة مع أسلوب الباحثة هدى التميمي. يعتمد هذا البحث المنهج الوصفي التحليلي مصحوباً بالمقارنة، ويحاول دراسة الكتاب المعنيّ من منظور كتّاب تاريخ الأدب. وقد توصّل البحث إلى أن الكاتبة كانت ترمي من خلال تأليف هذا الكتاب، تقديم معلومات موجزة عن الفترات التاريخية للأدب العربي الذي نما في السياق الاجتماعي والثقافي والسياسي. كما يمكن القول إن أسلوب كتابتها متأثر بأسلوب المؤرخين العرب المعاصرين وفيما يبدو أن الجانب التاريخي معظمه مبني على الانقسام السياسي. Manuscript profile

  • Article

    2 - ظاهرة التشابه الإیقاعی بین البحور الشعریة: دراسة موردین من مواردها
    Rays of Criticism in Arabic and Persian , Issue 5 , Year , Winter 2016
    إنَّ ظاهرة اختلاط أوزان أکثر البحور – فی بعض أنواعها – أمر واقع، وحقیقة لا مفر من الإقرار بها ودراستها بغیة الوصول الی حلول لها، وهی ظاهرة بالغة الأهمیة، تستثیر أسئلة مهمة، لابد من الإجابة علیها، وتتلخص هذه الأسئلة فی السؤالین التالیین: کیف یتم الاطلاع علی ک More
    إنَّ ظاهرة اختلاط أوزان أکثر البحور – فی بعض أنواعها – أمر واقع، وحقیقة لا مفر من الإقرار بها ودراستها بغیة الوصول الی حلول لها، وهی ظاهرة بالغة الأهمیة، تستثیر أسئلة مهمة، لابد من الإجابة علیها، وتتلخص هذه الأسئلة فی السؤالین التالیین: کیف یتم الاطلاع علی کیفیة حصول هذه الاختلاطات الإیقاعیة بین الأوزان؟ وکیف نستطیع معرفة بحر الشعر الوارد علی الوزن المشترک؟ ولاشک أنَّ أساتذة علم العروض، ودارسیه من المحققین والمؤلفین، بحاجة ماسة إلی الإجابة علی السؤالین السابقین. وقد تکفلت هذه المقالة بالإجابة علیهما، لکن فی موردین من موارد التشابه الإیقاعی، لأنَّ هذا الاختلاط قد وقع فی أکثر البحور الشعریة؛ لذلک فموارده کثیرة، ولا یمکن دراستها کلها فی مقالة واحدة. والجدیر بالذکر أنَّ هذا البحث یتعدی القواعد العروضیة لیتناول ما خرج عنها، فهو غیر مقصور‌علیها، ولامقید بها، بل هو مقید بالسماع أکثر؛ لأنَّ القواعد منه تؤخذ. والموردان المدروسان فی هذه المقالة هما: التشابه الإیقاعی بین البحر الوافر المجزوء والبحر الهزج، والتشابه الإیقاعی بین البحر المدید والبحر الرمل. Manuscript profile