فهرس المقالات نورالدین پروین


  • المقاله

    1 - دراسة جمالیة التکرار فی دیوان "قَلیلکِ… لا کثیرهُنَّ" لیحیى السماوی
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 1 , السنة 4 , بهار 1436
    تحقق ظاهرة التکرار فی النصّ الأدبی الجانبین المهمین: الجانب اللفظی والجانب المعنوی. یخلق التکرار فی الجانب اللفظی جواً موسیقیاً متناسقاً، کما یؤدّی فی الجانب المعنوی إلى توکید المعنى وإبرازه فى معرض الوضوح والبیان. إن التکرار عنصر من عناصر البلاغة اهتم به شعراء العرب ا أکثر
    تحقق ظاهرة التکرار فی النصّ الأدبی الجانبین المهمین: الجانب اللفظی والجانب المعنوی. یخلق التکرار فی الجانب اللفظی جواً موسیقیاً متناسقاً، کما یؤدّی فی الجانب المعنوی إلى توکید المعنى وإبرازه فى معرض الوضوح والبیان. إن التکرار عنصر من عناصر البلاغة اهتم به شعراء العرب المعاصرون اهتماماً بالغاً، ومن بینهم الشاعر العراقی یحیى السماوی الذی نشر دیواناً بعنوان "قلیلکِ... لا کثیرهُنّ" و فیه ما یتعلق بزوجته الفاضلة وهموم وطنه الأصلی الذی ظل ومایزال مصدراً لآهاته ونفثاته وآلامه وذکریاته. وتهدف هذه المقالة باعتماد المنهج الوصفی- التحلیلی إلى تحلیل التکرار وأنماطه فی دیوان یحیى السماوی، ویتمثل هذا التکرار فی تکرار الکلمة المفردة، المقابلات والضمائر، تکرار العبارات، تکرار الجملة المستقلة، تکرار عنوان القصائد، تکرار الأسالیب المتنوعة، تکرار الترکیب الاستفهامی والندائی و... . ومن النتائج التی توصلنا إلیها أنّ الدیوان یعکس هموم الشاعر و آلامه الصادقة فی فراق العراق من خلال جمالیة التکرار الذی شکّل لُحمة الدیوان. فثمّة تناغم واضح بین أسلوب التکرار ومحتواه. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - دراسةٌ أسلوبیةٌ فی قصیدة "موعد فی الجنة"
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 2 , السنة 3 , تابستان 1434
    تسعى الأسلوبیة "stylistics"إلى دراسة الهیکل البنائی للشعر وتحلیل أنساقه التی تکشف عن تنظیمه وفقاً للمستویات الصوتیة والترکیبیة والبلاغیة فتؤدی إلى التمیز بین آثار الأدباء عامة والشعراء خاصة. استهدف هذا البحث دراسة القصیدة الرثائیة "موعدٌ فی الجنة"للشاعرة الکویتیة المعاص أکثر
    تسعى الأسلوبیة "stylistics"إلى دراسة الهیکل البنائی للشعر وتحلیل أنساقه التی تکشف عن تنظیمه وفقاً للمستویات الصوتیة والترکیبیة والبلاغیة فتؤدی إلى التمیز بین آثار الأدباء عامة والشعراء خاصة. استهدف هذا البحث دراسة القصیدة الرثائیة "موعدٌ فی الجنة"للشاعرة الکویتیة المعاصرة سعاد‌الصباح التی کتبت فی "مبارک"، الابن الذی رحل وکان لما یزل طفلا فبکته العینان وبکاه الفؤاد واللسان، وذلک فی ضوء المنهج الوصفی-التحلیلی، مستعینا الأسلوبیة التی تتمحور حول معطیات علم اللغة العام. ومن النتائج التی توصلت إلیها هذه الدراسة أنّ العاطفة تکون الصادقة تجری علی لسان الشاعرة التی تعبر عما یختلج فی صدرها من الحزن والتحسر الشدید. نلاحظ بأنّ الأصوات المجهورة والمهموسة فی هذه القصیدة تناسب أکثر التناسب الدلالات التی توجد فی القصیدة. وقد دفعت العاطفة الحزینة الشاعرة إلى أن تستخدم فی هذه القصیدة الجملَ الفعلیة أکثر من الجمل الاسمیة؛ فهناک توازن مقصود بین عاطفتها وأسلوبها. تفاصيل المقالة