فهرس المقالات مظهر مقدمی فر


  • المقاله

    1 - أهمیة الزمان فی قصص القرآن من منظار النقد القصصی الحدیث
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 5 , السنة 3 , زمستان 1432
    ترجع أهمیة هذا الموضوع إلى إیداع الله الإنسان إحساساً فطریاً بالزمن.وأعطی القرآن أهمیة بالغة للزمن، فقد ارتبطت معظم العبادات فی التشریع الإسلامی بمواعید زمنیة محددة وثابتة کالصلاة، والصیام، والحج، بحیث إن أداءها لایتحقق إلاّ عن طریق الالتزام بأوقاتها حسب الیوم، والشهر، أکثر
    ترجع أهمیة هذا الموضوع إلى إیداع الله الإنسان إحساساً فطریاً بالزمن.وأعطی القرآن أهمیة بالغة للزمن، فقد ارتبطت معظم العبادات فی التشریع الإسلامی بمواعید زمنیة محددة وثابتة کالصلاة، والصیام، والحج، بحیث إن أداءها لایتحقق إلاّ عن طریق الالتزام بأوقاتها حسب الیوم، والشهر، والسنة. وعلی هذا الأساس احتاج الإنسان إلى سجل زمنی یعتمده فی تقدیره وتنظیم ظروف حیاته المادیة والمعنویة، فاهتدی بعد بحث شاق وطویل إلى تسجیل زمنی لأن السنوات وأجزاءها تحتاج إلى ظاهرة طبیعیة، حتی یرتکز علیه الإنسان فی برمجة أوقاته.والواصخ أن التقویم الطبیعی هو الذی یعتمد علی الشمس والقمر؛ وجاء فی القصص القرآنیة أن العظماء فی التأریخ من عرفوا الوقت وقیمته وهم من الأنبیاء، ولهذا نجد أن الأنبیاء هم رواد الناس فی هذه الأمور الأربعة، فی الإیمان والعلم، وفی العمل الصالح، والدعوة إلى الله، والصبر علی الأذی، فهؤلاء هم الفائزون الرابحون فی الدنیا والآخرة.یهدف هذا المقال إلی دراسة موضوع الزمان فی القرآن لنتعرف علی أهمیته. تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - الأثر الفنی للقصّة القرآنیّة فی بناء قصّة یوسف وزلیخا الفارسیّة (کتاب مثنوی معنوی نموذجا)
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 2 , السنة 2 , تابستان 1433
    یعتمد القرآنُ الکریم علی القصّة ویعتبرها من الوسائل الهادفة إلى إصلاح الإنسان وتربیة فکره، ویعالج من خلالها قضایا الإنسان فی أحواله المختلفة علی مرّ العصور والأزمان. فالقرآن لیس مجرد تاریخ للأنبیاء ولا تاریخ الملوک وأبطال القصص؛ فمن الأنبیاء مَن أغفل القرآن ذکر أسمائهم، أکثر
    یعتمد القرآنُ الکریم علی القصّة ویعتبرها من الوسائل الهادفة إلى إصلاح الإنسان وتربیة فکره، ویعالج من خلالها قضایا الإنسان فی أحواله المختلفة علی مرّ العصور والأزمان. فالقرآن لیس مجرد تاریخ للأنبیاء ولا تاریخ الملوک وأبطال القصص؛ فمن الأنبیاء مَن أغفل القرآن ذکر أسمائهم، ﴿وَلَقَدْ أرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِکَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا علیک وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ علیک﴾ (غافر: 78) فالغایة من الترکیز علی شخصیّة الأنبیاء فی القرآن لیست إلا تنویر الأذهان وإرشاد الأنام باتّباع درب الأخیار. فقصص القران کان لها تأثیر بالغ علی نتاجات الشعوب الإسلامیة ولاسیّما الشعب الإیرانی المسلم فأخذ الشعراء بنصیب وافر منها. فجاءت هذه الدراسة لتتناول عناصرالقصّة الفارسیّة التی تأثّرت بالقصّة القرآنیّة، ومظاهر هذا التأثّر، مستعرضة تجلّیات القصة القرآنیة فی کتاب مثنوی معنوی من خلال معالجة قصة یوسف وزلیخا ودراستها دراسة فنّیة باعتبار عنصر الشخصیة، والزمان والمکان. تفاصيل المقالة