فهرس المقالات فرشته ناصری


  • المقاله

    1 - مورفولوجیا الخیال فی روایة "الملکوت" لبهرام صادقی على أساس منهج جیلبیر دوران
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 4 , السنة 9 , پاییز 2019
    یخلق الخیال مساحة واسعة غیر محدودة فی ذهن کاتب القصة، مما یؤدی إلى إبداعه وتعبیره الفنی. وجوهر الفکرة فی روایات الرعب إنما هی متجذّرة فی خیال الکاتب. تعدّ روایة الملکوت (1340ش) بقلم بهرام صادقی من جملة هذه الروایات، حیث لعنصر الخیال فیها مکانة خاصة. یضاعف صادقی فی هذا ا أکثر
    یخلق الخیال مساحة واسعة غیر محدودة فی ذهن کاتب القصة، مما یؤدی إلى إبداعه وتعبیره الفنی. وجوهر الفکرة فی روایات الرعب إنما هی متجذّرة فی خیال الکاتب. تعدّ روایة الملکوت (1340ش) بقلم بهرام صادقی من جملة هذه الروایات، حیث لعنصر الخیال فیها مکانة خاصة. یضاعف صادقی فی هذا العمل من إثارة القارئ باستخدام عوامل الخوف من المجهول والکوابیس، إضافة إلى خلق شعور بالکراهیة بین شخصیات القصة. یعتمد البحث الحالی على المنهج الوصفی التحلیلی ویقوم على منهج خیال جیلبیر دوران، محاولا کشف رموز الخیال فی هذا العمل. تظهر نتائج البحث أن الحضور الواسع للموت واستدعاء الجن والشخصیات الشریرة فی روایة الملکوت یدلّ على أن الخوف من الزمن هو من أسمى المواقف فی هذا العمل ما یساهم هذا الأمر فی التأثیر السلبی للقصة، وبالتالی تسلیط الضوء على النظام الیومی السلبی للخیال (90 ٪). وأبرز رموز الخیال فی هذا العمل هی الظلام (50 ٪)، والوحش (25 ٪)، والسقوط (15 ٪). تفاصيل المقالة

  • المقاله

    2 - التجلیات البنیویة لروایة "التاریخ السری للأبطال الفرس القدامى" لسیروس شمیسا، دراسة فی التعالی النصی بناءً على نظریة جیرار جینیت
    إضاءات نقدية في الأبين العربي والفارسي , العدد 1 , السنة 10 , بهار 2021
    من خلال دراسة النصوص المختلفة والتمعّن فیها، نکشف وجوهاً وموضوعات مماثلة تؤدی إلى معرفة العلاقات البنیویة وعلاقة حضور مشترک بین نصین أو عدّة نصوص. فی غضون ذلک، فإن استخدام علاقات النصیة المتعالیة القانونیة لجیرار جینیت، من خلال إنشاء علاقات مختلفة بین النصوص المختلفة وإ أکثر
    من خلال دراسة النصوص المختلفة والتمعّن فیها، نکشف وجوهاً وموضوعات مماثلة تؤدی إلى معرفة العلاقات البنیویة وعلاقة حضور مشترک بین نصین أو عدّة نصوص. فی غضون ذلک، فإن استخدام علاقات النصیة المتعالیة القانونیة لجیرار جینیت، من خلال إنشاء علاقات مختلفة بین النصوص المختلفة وإنشاء أنظمة، ومشفّرات، وأسالیب ثقافیة وقواعد وصفیة، وکذلک اکتشاف العلاقات بین النصوص المختلفة، یؤدی بدوره إلى کشف الدلالات المشترکة وأوجه التشابه فیما بینها. من هنا، توفّر "روایة التاریخ السری للأبطال الفرس القدامى"، ذات العلاقات التاریخیة والعلمیة والعقائدیة والاجتماعیة والثقافیة (مع نصوص أخرى)، أرضیةً مناسبة لدراسة أسس "النصیة المتعالیة"، بما فی ذلک الأسالیب الوصفیة التحلیلیة وکذلک خصائصها المتنوعة وهی؛ التناص (نصی بینی)، النصیة المتفرعة، النصیة الجامعة، النص الموازی والماوراء نصیة (التعالی النصی للنص). لذلک، قام هذا البحث بدراسة وشرح جمیع الأحداث والتلمیحات الحقیقیة لهذا العمل وتطابقها مع النصوص السابقة، لمعرفة کیف أن الدکتور شمیسا، استطاع من خلال توفیر مساحة بنیویة مناسبة، أن یجعل القارئ یتّجه نحو معرفة أسس علم الاجتماع بشکل واسع. وإلى أی مدى حقّق نجاحاً فی إنشاء شبکة معقدة للنصیة المتعالیة من خلال خلق مساحة شکلیة ومضمونیة مماثلة فی ظل تغییر حجم ومحتوى النصوص السابقة وتخفیض وإطالة فترتها الزمنیة (النصیة المتفرعة) فضلاً عن التداخل الواعی للأنواع الأدبیة المختلفة للنصوص (النصیة الجامعة). تفاصيل المقالة