فهرس المقالات محمد جواد رحمتی


  • المقاله

    1 - المستشرقون وتحريف القرآن الكريم دراسة مقارنة بين تاریخ تدوين العهد القديم والقرآن الكريم
    فصلیة دراسات الادب المعاصر , العدد 5 , السنة 14 , زمستان 2022
    هناك توافق بين الشيعة والسنة بأنّ القرآن الكريم ليس فيها أي تحريف بزيادة أو نقص بالتأكيد. وطبعًا يقدمون مستندات من القرآن نفسه ومن السنة الشريفة أيضًا. منها قوله تبارك وتعالى : " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " (الحجر/ 9). ولكن قام بعض ال أکثر
    هناك توافق بين الشيعة والسنة بأنّ القرآن الكريم ليس فيها أي تحريف بزيادة أو نقص بالتأكيد. وطبعًا يقدمون مستندات من القرآن نفسه ومن السنة الشريفة أيضًا. منها قوله تبارك وتعالى : " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ " (الحجر/ 9). ولكن قام بعض المستشرقون على طريق الطعن بالقرآن الكريم من خلال التشكيك في التاريخ التدوين والجمع للقرآن الكريم بالقياس مع كتبهم المقدسة التي جمعت ودونت خلال تاريخ طويل من بعد أنبياءهم. فقمنا عبر المقارنة بين تاريخ القرآن الكريم وتاريخ العهد القديم؛ حتى يتبيّن لنا بالوضوح بأنّ القرآن الكريم تستمر وتبقى دون أي تحريف، لأنه جُمع ودُوّن في عهد الرسول صلوات الله عليه. فجاءت دراستنا بالرد على أقوال المستشرقين القائلين بتحريف القرآن الكريم عبر تشريح منهجيتهم في الطعن على القرآن الكريم في جمعه وتدوينه، ومن خلال تبيين سخافة شبهاتهم أيضًا. قامت البحث على منهج الإستقرائي التحليلي حتى ينكشف من خلال معتقد علماءهم أحقادهم.الكلمات المفتاحية : المستشرقون، تدوين القرآن، العهد القديم، تحريف القرآن، تاريخ القرآن. تفاصيل المقالة