• فهرس المقالات النسوية

      • حرية الوصول المقاله

        1 - دراسة العناصر الثقافية في النسوية الإيکولوجية؛ رواية شجرة تين الأصنام أنموذجاً
        خدیجه بهرامی رهنما
        النسوية الإيکولوجية أو البيئية هي إحدى الحرکات التي ترفض أي نوع من الهيمنة وازدواجية التسلسل الهرمي للرجال/النساء والتناقضات والصراعات بين الاثنين. ترى هذه الحرکة أن الهيمنة والعنف ضدّ الطبيعة والمرأة وسيطرة الثقافة الذکورية والعديد من المتغيرات الأنثوية، قد فُرضت على ا أکثر
        النسوية الإيکولوجية أو البيئية هي إحدى الحرکات التي ترفض أي نوع من الهيمنة وازدواجية التسلسل الهرمي للرجال/النساء والتناقضات والصراعات بين الاثنين. ترى هذه الحرکة أن الهيمنة والعنف ضدّ الطبيعة والمرأة وسيطرة الثقافة الذکورية والعديد من المتغيرات الأنثوية، قد فُرضت على النساء فرضا ذکورياً. إن إنکار القيم الأنثوية، وهيمنة الرجال وسيطرتهم، سواء على الطبيعة الأم أو على النساء، هي من أهمّ الترابطات بين الهيمنات غير المبرَّرة على النساء والطبيعة التي تصوّرها رواية شجرة تين الأصنام. ومن ثم، فإن البحث الحالي قد تطرق وصفياً- تحليلياً إلى الترابط بين النساء والطبيعة، والعنف ضدّ الطبيعة والمرأة، وأيديولوجية التفوقية (المرتبة العليا) للرجال والإخضاع (المرتبة الأدنى) للمرأة في رواية شجرة تين الأصنام، وذلک باستخدام آراء النظرية النسوية الإيکولوجية. وتُظهر نتائج البحث أن المرأة وثيقة الصلة بالطبيعة وقد أظهرت ردّ فعل قوياً ضدّ تدميرها وتدمير الطبيعة على حدّ سواء. وأن العنف ضد الطبيعة والمرأة، وتسليع المرأة، والنظرة الأداتية للمرأة، واستغلال کل من النساء والطبيعة، إنما هو تعبير عن هيمنة السلطة الذکورية وکذلک تهميش المرأة، وقد انعکس هذا بشکل جليّ في الرواية المذکورة. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        2 - قراءة أدبية في روايات "بلقيس سليماني" على أساس نظرية "سارة ميلز" اللغوية
        آذر دانشگر معصومه زارع کهن
        اللغة هي أهمّ وسيلة للتواصل بين البشر، وقد اعتُبرت موضوعاً مهمّاً يستحقّ الاهتمام ومن ثمّ البحث والدراسة. کما أن العديد من المفکّرين درسوا اللغة، واعتبرت مجموعة من اللغويين أن اللغة هي نظام من الأدلّة، بينما يرى آخرون أنها مجموعة من العلامات التقليدية. وضع منظّرو اللغوي أکثر
        اللغة هي أهمّ وسيلة للتواصل بين البشر، وقد اعتُبرت موضوعاً مهمّاً يستحقّ الاهتمام ومن ثمّ البحث والدراسة. کما أن العديد من المفکّرين درسوا اللغة، واعتبرت مجموعة من اللغويين أن اللغة هي نظام من الأدلّة، بينما يرى آخرون أنها مجموعة من العلامات التقليدية. وضع منظّرو اللغويات الاجتماعية وکذلک النقاد النسويون، وخاصة النسويات ما بعد الحداثة مثل سارة ميلز، نظرياتٍ حول السمات اللغوية في أعمال النساء وبيّنوا وجوه افتراقها عن أعمال الرجال؛ وقد درسوها بشکل دقيقٍ ما أدى إلى تبيين أن الاختلافات بين الجنسين، والعرق، والطبقة، وما إلى ذلک، تؤثر بشکل جليّ في طريقة استخدام اللغة عند کلا الجنسين. قام هذا البحث أولاً بدراسة نظريات النقد النسوي ثم النظرية اللغوية لـ "سارة ميلز" وتحليلها في روايات "بلقيس سليماني" في ثلاثة مستويات معجمية ونحوية وخطابية، معتمداً المنهج التحليلي الوصفي اللغوي. تظهر نتائج البحث أن لغة الشخصيات في روايات سليماني متأثرة بشدة بجنس الکاتبة، وتمکّنت الکاتبة من ابتکار لغة تتناسب مع جنس الشخصيات في رواياتها. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        3 - دراسة تمايزات اللغة والجنس في شعر ابراهيم وفدوی طوقان في ضوء نظرية DSL
        ریحانه ملازاده فرزانه رحمانیان کوشککی ریحانه یزدي
        إن تأثير الجنس على اللغة وتفكير الأدباء من الإستراتيجيات الجديدة في الدراسات اللغوية التي ظهرت في أواخر القرن العشرين على يد العالمة الأمريكية روبن لاكوف وعُرفت بنظرية DSL. على أساس هذه النظرية، فإن الخصائص المنطوقة والمكتوبة للجنسين قابلة للتمايز والدراسة. ورُمنا في هذ أکثر
        إن تأثير الجنس على اللغة وتفكير الأدباء من الإستراتيجيات الجديدة في الدراسات اللغوية التي ظهرت في أواخر القرن العشرين على يد العالمة الأمريكية روبن لاكوف وعُرفت بنظرية DSL. على أساس هذه النظرية، فإن الخصائص المنطوقة والمكتوبة للجنسين قابلة للتمايز والدراسة. ورُمنا في هذه المقالة دراسة أسلوب لغة الشعر لدى فدوى طوقان وأخیها إبراهيم وفق أُطر النظرية لبيان أن اللغة الأنثوية والذكورية تختلف على الرغم من وجود قرابات جينية وعائلية واجتماعية وثقافية حتى في حال معالجة موضوع واحد. وعلی هذه النظریة اخترنا مقاطع شعرية تحت موضوع الشهيد من ديوان الشاعرين الفلسطینیین المعاصرین ضمن الدراسة، وقمنا بدراستها من ناحيتين: المستوى اللغوي والمستوى الفكري، كذلك انتهجنا في هذه الدراسة المنهج الوصفي- التحلیلي وتوصلنا إلى أن أشعار فدوى طوقان بالقياس إلى أخيها إبراهيم تتخللها من العناصر اللغوية في أسلوب الكتابة النسوية كالتكرار والارتكاز والاستفهام بنسبة أكبر. وبما أنّ موضوع الشهید لا یتطلب توظیف ألوان متنوعة إلا أن ما جاء فی أشعارهما کان غالبا بشکل استخدام محدود للألوان وعلی هذا نجد أنّ الشاعرة قد وظّفت هذه التشکیلات ضعف أخیها، کما هو الحال فيما یتعلق بالكلام التشكيكي والألفاظ الظنية، فلم یکن مشهوداً بالشكل الكبير علی الرغم من أنّ تجلیاتها عند فدوی کان أکثر بالنسبة لأخیها، وفيم يخص الناحية الفكرية وجدنا أن الشاعرة تطرقت للتفاصيل والدقة والتصريح بالأحاسيس على نطاق أوسع منه. تفاصيل المقالة