• فهرس المقالات النحاة

      • حرية الوصول المقاله

        1 - دراسة نقدیة حول دور المستشرقین فی رفض قضیة الإعراب فی اللغة العربیة
        احمد پاشازانوس وحید میرزائی
        یعتبر الإعراب من أوضح خصائص اللغة العربیة وأقدمها. إحتلت هذه القضیة حیزاً کبیراً من الدراسات اللغویة والنحویة حتی یومنا هذا. حیث إنّ هذه الظاهرة لم تغب عن دراسات الباحثین الغربیین المعروفین بالمستشرقین، بل اهتموا بها وتناولوا دارسة جذورها مما أدّی إلی ظهور آراء متباینة أکثر
        یعتبر الإعراب من أوضح خصائص اللغة العربیة وأقدمها. إحتلت هذه القضیة حیزاً کبیراً من الدراسات اللغویة والنحویة حتی یومنا هذا. حیث إنّ هذه الظاهرة لم تغب عن دراسات الباحثین الغربیین المعروفین بالمستشرقین، بل اهتموا بها وتناولوا دارسة جذورها مما أدّی إلی ظهور آراء متباینة حول هذه المسألة. ففریق منهم قاموا بإنکارها قائلین بأنّ الإعراب لم یکن فی العربیة، بل من صنع النحاة. وفریق آخر إعترف بأصالتها ووجودها فی هذه اللغة. فعلی هذا الأساس، فقد وقفنا فی هذا البحث علی آراء المستشرقین الذین یذهبون بإنکار الإعراب فکان لهم التأثیر البالغ فی آراء اللغویین العرب وأحکامهم. ثمّ أردفنا علی إثره الدلائل التی أوردها المستشرقون المقتصدون واللغویون العرب المحدثون فی توطید آرائهم وإحکامها. ومع کل الجهود التی وقفت حول إنکار هذه القضیة، إلا أنّها باءت بالفشل. والدراسات الجذریة التی قام بها الباحثون أبطلت آراء المنکرین واثبتت وجود ظاهرة الإعراب فی اللغة العربیة بأنّها ذات کیان إعرابی منذ نشأته. وقد إعتمدنا فی هذا المقال علی المنهج الوصفی- التحلیلی. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        2 - دراسة مقارنة للجمل الخبریة والإنشائیة من وجهة نظر النحاة والبلاغیین والأصولیین
        عبدالجبار الزرکوشی
        ناقش هذا البحث الجمل الإنشائیة، والخبریة، والمشترکة بین الخبر، والإنشاء مقارناً بینها علی ضوء ما ذهب إلیه البلاغیون، والنحاة، والأصولیون من آراء، ونظریات متمیزة، فاستخلص من آرائهم أربع نظریات لکل منها أسسها، وأدلتها الخاصة. ثم ناقش المقال نظریة الرضی من خلال عرض نظریة أکثر
        ناقش هذا البحث الجمل الإنشائیة، والخبریة، والمشترکة بین الخبر، والإنشاء مقارناً بینها علی ضوء ما ذهب إلیه البلاغیون، والنحاة، والأصولیون من آراء، ونظریات متمیزة، فاستخلص من آرائهم أربع نظریات لکل منها أسسها، وأدلتها الخاصة. ثم ناقش المقال نظریة الرضی من خلال عرض نظریة المشهور للنحاة، والبلاغیین متناولا اعتراضه علی ما ذهب إلیه جمهور النحاة. کما ناقش السید الشهید الصدر، نظریة وحدة مدلول الجملتین التی ذهب إلیها صاحب الکفایة، ورأی أن الاختلاف بین الجملتین موجود حتی فی حالة تجردهما عن المدلول التصدیقی، کما ردّ علی السید الخوئی، الذی رأی دلالة الجملتین علی إبراز أمر نفسانی کقصد الحکایة فی الجملة الخبریة، وقصد غیر الحکایة فی الإنشائیة. فتناول أربعة اعتراضات للسید الخوئی علی نظریة المشهور، وهی دلالة الجملتین علی النسبة التامة، وفندها مؤیداً للمشهور. وفی نهایة المطاف ذهب السید الشهید إلی نظریة النسبة التصادقیة. وإن النسبة التصادقیة بین مفهومین کما یقول السید الشهید لها حصص عدیدة إحداها: النسبة التصادقیة بلحاظ، وعاء التحقق کما فی الجملة الخبریة، والأخری: التصادق فی عالم السؤال، والاستفهام کما فی جملة الاستفهام، وثالثة: التصادق فی عالم التمنی. تفاصيل المقالة