• فهرس المقالات المعرفة

      • حرية الوصول المقاله

        1 - « مظهر الماء فی فکر أسلاف الصوفیة وإنعکاسه فی أشعار سهراب »
        حسین قاسمی رویا احمد امرجی خورشید نوروزی
        التصوف بالمعنى المحدد يعني العثور على حقائق الأشياء من خلال الاکتشاف والحدس، وفي الواقع يعتمد التصوف المعرفي على الحالة الروحية وهو غير موصوف، وهو مرتبط ارتباطًا مباشرًا بالکائن المطلق ويتجلى أولاً في النفس البشرية والجوهر البشری، وثانيًا في التصرفات والسلوک البشري. کان أکثر
        التصوف بالمعنى المحدد يعني العثور على حقائق الأشياء من خلال الاکتشاف والحدس، وفي الواقع يعتمد التصوف المعرفي على الحالة الروحية وهو غير موصوف، وهو مرتبط ارتباطًا مباشرًا بالکائن المطلق ويتجلى أولاً في النفس البشرية والجوهر البشری، وثانيًا في التصرفات والسلوک البشري. کان إستخدام التمثیل والرموز للتعبير عن المفاهيم الصوفية الدقيقة والمعقدة أمر شائع بين الصوفيين والشعراء الفارسيين في الفترات المبکرة من التصوف الإسلامي علی وجه الخصوص مولانا عبدالرحمن الجامی بصفته من أواخر الشعراء العظام فی تلک الفترة. کان لمظهر "الماء" مکانة واضحة وعالیة في القصص الصوفية وحکايات هؤلاء الناس العظماء حیث تم استخدامه کرمز"للمعرفة".إن تأثير هذه القضية ملحوظ تمامًا ليس فقط على شعراء عصره ولکن أيضًا على شعراء عصرنا. نهدف في هذا البحث دراسة تأثیر وإنعکاس التفکیر هذا في فکر وقصائد الشاعر المعاصر سهراب سپهری کواحد من أکثر الشعراء الصوفيين إبداعًا. في قصيدة "رسالة الأسماک"، يعيد سهراب إنتاج کلمة "الماء"، التي هي رمز "المعرفة"، في التصوف الإسلامي بأفضل طريقة ممکنة وبشکل جميل. نظرًا لأن فکر سهراب الصوفی وبالإضافة إلى التصوف الإسلامي الإيراني يتأثر بمدارس فکرية أخرى وخاصة التصوف البوذي ،فإن هذا الاهتمام سيکون مهمًا للغاية ويستحق التفکير فيه. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        2 - الإنسان فی أدب میخائیل نعیمة
        میسا دهداری
        الملخص یستهدف هذا المقال الکشف عن تساؤلات نعیمة بالنسبة إلی الإنسان، من هو الإنسان وأین کان قبل أن یبصر النور علی هذه الارض؟ وکیف خلق؟ وکیف نشأ؟ وما علة حیاته ومماته وعودته للتجسد غیر مرة؟ وتساءل أیضا عن علاقة الإنسان بخالقه وحاول أن یجد الحلول لتلک التساؤلات الغامضة ف أکثر
        الملخص یستهدف هذا المقال الکشف عن تساؤلات نعیمة بالنسبة إلی الإنسان، من هو الإنسان وأین کان قبل أن یبصر النور علی هذه الارض؟ وکیف خلق؟ وکیف نشأ؟ وما علة حیاته ومماته وعودته للتجسد غیر مرة؟ وتساءل أیضا عن علاقة الإنسان بخالقه وحاول أن یجد الحلول لتلک التساؤلات الغامضة فی هذا الوجود. لکنه أدرک أن سر الحیاة أعمق من أن یفهمه البشر العادیون. فتطرقنا فی هذه المقالة إلی فکرة وحدة الوجود فی کل من "مرداد"، "مذکرات الأرقش"، "همس الجفون"، "زاد المعاد"، و... وهکذا تحدثنا عن ظاهرة التقمص وکیفیة تکوینه عند نعیمة وعن أثر هذه الظاهرة فی "مرداد"، وفی قصة "لقاء"، وفی دیوان "همس الجفون" و... وهکذا تطرقنا إلی مسئلة الحیاة، والممات، والثواب، والعقاب، و... إلخ. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        3 - العلم وأنواعه من وجهة نظر مولانا جلال‌الدین بلخی
        مهدی محقق فاطمة حیدری شیوا حیدری
        یعتبر العلم بمعنى المعرفة أو بمعنى الحکمة، من التعابیر الهامة التی استعان بها مولانا جلال الدین شاعر القرن السابع الهجری؛ إذ یعتبر أنَّ العلم الأسمى هو الذی یهدی الإنسان ویرشده نحو الحقیقة بحیث یصل بین الظاهر والباطن، وبناءً على الحدیث الشریف، یرى أنَّ الحکمة والعلم الب أکثر
        یعتبر العلم بمعنى المعرفة أو بمعنى الحکمة، من التعابیر الهامة التی استعان بها مولانا جلال الدین شاعر القرن السابع الهجری؛ إذ یعتبر أنَّ العلم الأسمى هو الذی یهدی الإنسان ویرشده نحو الحقیقة بحیث یصل بین الظاهر والباطن، وبناءً على الحدیث الشریف، یرى أنَّ الحکمة والعلم الباطن هما ضالة المؤمن ومرادف للمعرفة؛ أمَّا العلم الظاهر فهو مرادف للعقل کما یرى، مستعیناً بآیة من القرآن الکریم، بأنَّ العلم الحقیقی هو العلم الذی ینتهی إلى الیقین. ویسمّی مولانا العلوم الظاهریة بالعلوم الحیوانیة کما یعتبر العلوم الباطنیة وحیاً، حیث یعتقد بأنَّ العلوم المادیة حجاب طریق السالک، لأنَّها تؤدّی إلى فرض الذات وتمنعه من بلوغ الکمال. فبناء علی ما تقدّم، تسعى هذه المقالة إلى دراسة مختلف أنواع العلوم التی ذکرها مولانا جلال الدین الرومی فی مثنوی معنوی. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        4 - الحریّة الروحیّة فی منظر میخائیل نعیمه وطرق الوصول إلیها
        سردار اصلانی افسانه خواجه گودری
        الحریّة من أجمل الکلمات فی القاموس البشریّ وهی بمعنی القدرة علی التصرّف بملء الإرادة والاختیار مع صیانة حقوق الناس فی الغرب، وإضافة إلی هذه تضاف حقوق اللّه والناس فی الإسلام أیضا.والحریّة ضربان: الأول منهما الحریّة الاجتماعیّة، هی أن یکون الإنسان حرّا فی تصرفاته الفردیّ أکثر
        الحریّة من أجمل الکلمات فی القاموس البشریّ وهی بمعنی القدرة علی التصرّف بملء الإرادة والاختیار مع صیانة حقوق الناس فی الغرب، وإضافة إلی هذه تضاف حقوق اللّه والناس فی الإسلام أیضا.والحریّة ضربان: الأول منهما الحریّة الاجتماعیّة، هی أن یکون الإنسان حرّا فی تصرفاته الفردیّة والاجتماعیة؛ أی لم یکن الآخرون مانعین فی سیره نحو نموّه وأهدافه عن طریق حَبسه وإجباره أو استثماره أو استخدامه فی الأمور. أما الثانی منهما فالحریّة الروحیّة؛ فمعناها یرجع إلی نفس الإنسان بحیث أن تکون نفسه حرّة من کل القیود السلبیة الرادعة. وهناک صلة وثیقة بین الحریّة الروحیّة والحریّة الاجتماعیّة. وعندما یصل الإنسان إلی الحریّة الروحیّة فحینئذ ستحقق له الحریّة الاجتماعیّة. فی المقال هذا، ندرس آراء نعیمه حول الحریّة المثالیّة والطُرق التی سَلْکها تهدی الإنسان المفتّش عن الحریّة إلیها فی آثاره فی المنهج الوصفی ـ التحلیلی. ونحاول أن نبیّن عوائق الوصول إلیها أیضا. والهدف الرئیس لهذه الدراسة کیفیة اقتراح نعیمه للوصول إلی الحریّة. تفاصيل المقالة
      • حرية الوصول المقاله

        5 - السحر الحلال (إعادة النظر فی فکرة بایزید البسطامی من خلال قصة شمس الدین والمولوی)
        اردشیر منظمی سیدمحمود میرزایی الحسینی
        ترمی هذه المقالة إلی دراسة فکرة بایزید البسطامی فی ضوء شطحیاته، والبحث فی آراء العارفین والصوفیین المعروفین فی تاریخ العرفان الإسلامی حول الموضوع المذکور أعلاه. فی اللقاء الأول بین شمس الدین التبریزی ومولانا جلال الدین البلخی فی مدینة قونیة، طرح سؤالٌ أثار بشدّة کیان مو أکثر
        ترمی هذه المقالة إلی دراسة فکرة بایزید البسطامی فی ضوء شطحیاته، والبحث فی آراء العارفین والصوفیین المعروفین فی تاریخ العرفان الإسلامی حول الموضوع المذکور أعلاه. فی اللقاء الأول بین شمس الدین التبریزی ومولانا جلال الدین البلخی فی مدینة قونیة، طرح سؤالٌ أثار بشدّة کیان مولانا الذهنی والفکری. سأله شمس الدین: محمد(ص) أفضل أم بایزید؟ ومع أنّنا نعتقد أنّ محمدًا أفضل من بایزید، فلماذا قال بایزید: "سبحانی ماأعظم شأنی" وقال الرسول(ص): "ما عرفناک حقّ معرفتک". هذا السؤال یتشکّل من قضیّتین: القضیة الأولی هی قضیّة شطحیّة أشغلت بال أهل المعرفة، والقضیة الثانیة، قضیة مشروعة ومقبولة ومعروفة. أصبح للشّطح البایزیدی صدًی واسعٌ فی الأوساط الصوفیة، وأدّی إلی ظهور اتّجاه انحیازی من جانب شیوخ کبار مثل الإمام إسماعیل المستملی البخاری والإمام محمد الکلاباذی والعطّار والمولوی وغیرهم. وإلی جانب هذا الاتّجاه ظهرت تحلیلات علمیة جیدة بقلم شیوخ بارعین مثل إبی نعیم الأصفهانی، أبی نصر السرّاج والقشیری. إذا تأمّلنا فی آراء أهل المعرفة والتصوّف وشارحی شطحیات بایزید البسطامی نستطیع أن نصنّفها فی أربعة أقسام: قلّة قابلیة بایزید، الشّطح البایزیدی، بایزید کنموذج من عقلاء المجانین والحبّ الإلهی عنده. تفاصيل المقالة